الجمعة, 24-أكتوبر-2025 الساعة: 11:02 م - آخر تحديث: 11:00 م (00: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
الذكري السنوية الخالدة لثورة 14 أكتوبر 1963م
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
ثقافة
المؤتمر نت -
اكتشاف معبد قديم في ظفار

كشفت نتائج التنقيب عن الآثار في منطقتي الحرث وظفار بمديرية السدة، عن معبد قديم في الموقع الأثري المكتشف في منطقة الحرث جبل الحجاج.
وذكر تقرير صادر عن الهيئة العامة للآثار إن الأعمال المنفذة من قبل فريق من الهيئة والبعثة الألمانية التابعة لجامعة هيدلبرج في موقعين أثريين في منطقتي الحرث وظفار، بينت أن المعبد يتكون من دورين، واستخدمت في بنائه الأحجار المهذبة مكعبة الشكل، وبلاط رخامي، وأعمدة أسطوانية، فيما غطيت أرضية المعبد بطبقات من الرخام المطعمة بالفسيفساء الحجرية الجيرية والبازلتية، تفاوتت أشكالها بين المثلث والمعين .
وكشف التقرير، عن أن وجود عدد هائل من ألواح وكسر الأفاريز الحجرية ذات الألوان المتعددة بحسب الصخر الذي صنعت منه، يدل أن جدران المعبد بنيت بألواح الأفاريز.
واستنتج الفريق الأثري، أن المعبد تعرض للحرق خلال حرب شرسة، وذلك من خلال جملة من الشواهد المتمثلة في: وجود طبقة سميكة من الرماد الأسود والأخشاب المتفحمة، وذوائب معدنية، وتحول بعض المكعبات الحجرية إلى قطع من الخبث، وتحول بعض الطبقات الترابية إلى حبيبات من الآجر، فضلاً عن وجود أجزاء من المعبد في تحطم كامل.
كما استنتج الفريق، من تحول هذا الصرح المعماري الكبير إلى تلال من الخرائب، أن الموقع هُجِرَ بعد إحراقه ولم تكن هناك أي محاولة لإعادة بنائه.
المصدر –المؤتمرنت-سبأنت








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025