الأربعاء, 07-مايو-2025 الساعة: 09:51 م - آخر تحديث: 09:23 م (23: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمرنت - الفرنسية -
قمة لزعماء فرنسا وسوريا وتركيا وقطر
ذكر مصدر فرنسي متابع لعملية سلام الشرق الأوسط أن قمة رباعية ستعقد في العاصمة دمشق الخميس، وتضم الرئيسين الفرنسي نيكولا ساركوزي والسوري بشار الأسد وأمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني ورئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان.

وقال المصدر لوكالة الصحافة الفرنسية أن القمة الرباعية ستتناول المفاوضات السورية الإسرائيلية غير المباشرة التي جرت بعض جولاتها في تركيا.

وأكد كذلك أن أمر هذه القمة "مطروح" في الوقت الحالي لكن "لم يتأكد شيء بعد" حتى الآن.

ومعلوم أن أنقرة تقوم بدور الوسيط في المفاوضات السورية الإسرائيلية غير المباشرة التي استؤنفت في مايو/ أيار بعد جمود استمر منذ 2000.

ويتباحث ساركوزي لدى وصوله الأربعاء مع الأسد الذي استقبله في باريس في يوليو/ تموز الماضي، ليؤكد بذلك رغبته في تطبيع العلاقات على أعلى مستوى بين فرنسا وسوريا.

وحرصا منه على أن تضطلع باريس وأوروبا بدور في العملية السياسية بالشرق الأوسط والتي تهيمن عليها الولايات المتحدة، قال ساركوزي نهاية أغسطس/ آب إنه عازم على "مواصلة الحوار الضروري" مع سوريا وإنهاء عزلتها.

وزيارة ساركوزي لسوريا هي الأولى لرئيس فرنسي منذ تلك التي قام بها سلفه جاك شيراك في أكتوبر/ تشرين الأول 2002.

وكان شيراك جمّد العلاقات مع دمشق على أعلى مستوى بعد اغتيال صديقه رئيس وزراء لبنان السابق رفيق الحريري في فبراير/ شباط 2005، رغم نفي سوريا أي علاقة لها بهذا الاغتيال وكل الاتهامات الموجهة إليها بهذا الإطار








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025