الجمعة, 29-مارس-2024 الساعة: 04:12 ص - آخر تحديث: 03:33 ص (33: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
قراءة متآنية لمقال بن حبتور (مشاعر حزينة في وداع السفير خالد اليافعي)
محمد "جمال" الجوهري
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - رئيس قطاع الإعلام والتوعية في اللجنة العليا للانتخابات
المؤتمرنت -
الجندي:الانتخابات ستتم بإشراف دولي و لدينا البديل للمشترك
أكد رئيس قطاع الإعلام والتوعية في اللجنة العليا للانتخابات حرص اللجنة على إجراء وتنفيذ الانتخابات القادمة بكل ديمقراطية ،قائلاً :إن اللجنة حريصة على الدور الريادي للانتخابات في اليمن على مستوى المنطقة.

وعبر عبده الجندي عن أملهم أن تتعاون الأحزاب والتنظيمات السياسية مع اللجنة في تقديم ما يتطلب منها من أسماء اللجان الإشرافية والأصلية والفرعية خلال المواعيد الزمنية .
الجندي عبر أيضا عن أمل أعضاء اللجنة في مشاركة زملائهم الذين تم تعيينهم لأنهم كانوا شركاء في العملية الانتخابية السابقة .

وقال الجندي إنهم :يعرفون سلفاً أن التزوير والاستئثار بالرأي عملية غير واردة وكانت معظم قرارات اللجنة السابقة – إذا لم يكن جميعاً – توافقية .. والتزوير في اليمن أصبح عملية مستحيلة ، لا يقرها القانون ولا تقرها القيادة السياسية .
وأضاف مسئول الإعلام في لجنة الانتخابات :نحن في اللجنة أقسمنا اليمين أمام فخامة الرئيس أن نكون محايدين ومستقلين في عملنا وأن نجمد أي أنشطة حزبية داخل اللجنة لأن دور اللجنة ينبغي أن يكون محايداً.

وفيما أثنى الجندي على دور الأعضاء الذين لم يؤدوا اليمين الدستورية قائلاً: قد عرفناهم في الماضي أصحاب رأي وأصحاب موقف لا يمكن التشكيك بهم من حيث القيام بمسئولياتهم في تطبيق القانون على الجميع وحرصهم على تغليب مصلحة الوطن على المصلحة الحزبية، أشار إلى أنهم قد يكونوا تعرضوا لضغوط حزبية من قياداتهم،داعياً إياهم أن يبعدوا أنفسهم من تلك الارتباطات ويكونوا عند مستوى الثقة التي منحهم إياها نواب الشعب وفخامة الرئيس .
وأكد الجندي أن عدم اكتمال عدد أعضاء اللجنة .لا يفقدها الصفة القانونية لأنها انتخبت بموجب القانون وأدت القسم ولذلك فعملها سيكون وفقاً للقانون وهو المرجعية في مثل هذه الأحوال .
وقال :لو عدنا إلى أعضاء اللجنة الذين روعي في اختيارهم التمثيل الوطني سواءً على المحافظات أو على مستوى الارتباطات الحزبية لأدركنا أنها لجنة وطنية محايدة ومستقلة .
وحول علاقة اللجنة العليا للانتخابات بالمنظمات المانحة نوه مسئول الإعلام في لجنة الانتخابات الى العلاقة الجيدة بينهما مشيراً إلى أن تلك المنظمات هي التي طرحت أكثر من مرة إعادة اللجنة السابقة للعمل في حال عدم الوصول إلى تشكيل لجنة جديدة ..

وقال الجندي :المجتمع الدولي يهمه إجراء الانتخابات الحرة والنزيهة والشفافة طبقاً للمعايير الدولية وسيكونون حاضرين معنا في جميع المراحل بما فيها عملية الاقتراع والفرز حتى إعلان النتائج كمراقبين .. ونحن بحاجة إلى هذه المنظمات للاستفادة من نصائحها وخبراتها ولكن في تصوري فإن الأحزاب أكثر حاجة منا للاستفادة من هذه الخبرات والنصائح.

وحول تأثر علاقات اللجنة بالمنظمات في حال مقاطعة المشترك رد الجندي : الحزب الذي سيختار عدم المشاركة سيلحق الضرر بنفسه قبل أن يلحقه بالآخرين .. وبالتأكيد أي عملية انتخابية حرة ونزيهة لابد من متنافسين قد يكونون من الأحزاب أو من المستقلين وأحياناً من الحزب الواحد .

وحث الجندي كل الأحزاب والتنظيمات السياسية ألا يفكروا بالمقاطعة وأن يستفيدوا من تجربة الحزب الاشتراكي عندما قاطع في عام 97م كيف أضعف نفسه وكيف كانت مشاركته أقل من حجمه في المشاركة التالية ..

الجندي أكد انه بمجرد الانتهاء من الاستعدادات ستشرع اللجنة فوراً في نشر الجداول بعد الحذف والإضافة ،منوهاً إلى أن عملية المراجعة لا تعني عملية قيد جديد إنما تنحصر في مهمتين هما حذف من يثبت أنهم أضيفوا أو سجلوا بغير وجه حق ، وتسجيل من لم يسجلوا أيضاً ونقل الموطن الانتخابي .

وحول تشكيل اللجان الانتخابية قال الجندي ان اللجنة وبحسب توجيهات رئيس الجمهورية ستشرك الأحزاب في هذه اللجان سواءً الحزب الحاكم ومن معه في التحالف أو أحزاب اللقاء المشترك .

وقال :لدينا تقارير سابقة سنرجع إليها حول تقاسم اللجان .. ولن نتجاهل أي حزب أو تنظيم سياسي من المشاركة في اللجان إلا إذا اضطررنا للعودة لتطبيق القانون في هذه المادة بالذات التي جعلت للجنة العليا للانتخابات حق تشكيل اللجان في أي قطاع من قطاعات الدولة ،وبالتأكيد قد يكون للأحزاب تواجد في هذه القطاعات ولكن هذا الأمر لن نلجأ إليه إلا عند الضرورة .
وتابع الجندي في لقاء نشرته صحيفة الميثاق :في حال أن أحد التكتلات رفض المشاركة في تشكيل اللجان ففي هذه الحالة لن تشكل اللجان من حزب واحد أياً كان وستقوم اللجنة بتحمل مسئولياتها في تشكيلها من أي قطاع عام في حال عدم مشاركة اللقاء المشترك بقوام اللجنة العليا للانتخابات .









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024