الأحد, 21-سبتمبر-2025 الساعة: 10:05 م - آخر تحديث: 08:56 م (56: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت - CNN -
باكستان: رئيس الوزراء بخير ولم يكن في الموكب
أعلنت وزيرة الإعلام الباكستانية أن رئيس الوزراء يوسف رضا جيلاني لم يكن في سيارته عندما أطلق عليها النار أثناء عودته إلى العاصمة الباكستانية.

وقالت وزيرة الإعلام، شيري رحمن، في تصريح لشبكة CNN إن رئيس الوزراء بصحة جيدة ولم يكن في الموكب الذي تعرض للهجوم.

وكانت الأنباء تحدثت عن نجاة يوسف رضا جيلاني، من محاولة اغتيال، إثر تعرض سيارته لإطلاق نار الأربعاء.
وأفاد تلفزيون "جيو" أن سيارة رئيس الوزراء المضادة للرصاص أصيبت بعيارين ناريين في مدينة روالبندي، التي تبعد نحو 30 كيلومتراً عن العاصمة السياسية للبلاد، والتي تعد مقراً للقيادة العسكرية في باكستان.

وكشفت القناة التلفزيونية أن جيلاني كان عائداً من لاهور إلى إسلام أباد عندما تعرضت سيارته لإطلاق النار.

وكان يوسف رضا جيلاني قد أدى اليمين الدستورية رئيساً للحكومة الباكستانية أمام الرئيس الباكستاني المستقيل برويز مشرف في الخامس والعشرين من مارس/آذار الماضي، بعد أن اختاره البرلمان الباكستاني لتولي لرئاسة الحكومة الائتلافية بين أحزاب المعارضة الرئيسية في البلاد.

وحصل جيلاني، مرشح حزب الشعب، على تأييد 260 عضواً من أعضاء البرلمان، فيما حصل منافسه مرشح حزب الرئيس الباكستاني، برويز مشرف، على 42 صوتاً فقط.


وكان انتخاب جيلاني، الذي يعد أحد أبرز مساعدي رئيسة الوزراء الراحلة بنظير بوتو، متوقعاً حيث يمتلك تحالف المعارضة بين حزب الشعب ورابطة مسلمي باكستان، بزعامة رئيس الوزراء الأسبق، نواز شريف، غالبية المقاعد في البرلمان.

وكان جيلاني من أقرب معاوني بوتو في المرحلة التي سبقت اغتيالها أواخر العام الماضي، كما أمضى أربعة أعوام في السجن، بعد اتهامات بإساءة استخدام سلطته خلال الولاية الثانية لرئيسة الوزراء السابقة.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025