الأحد, 17-أغسطس-2025 الساعة: 06:13 ص - آخر تحديث: 02:28 ص (28: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
حُكَّامُ السُّعُوديَّةِ والإماراتِ والأردنِ يواصُلونَ فتحَ الجِسرِ البريِّ للعدوِّ
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
-
تخبط «المشترك»
التخبط الواضح الذي تعيشه قيادات «المشترك» لا شك بأنه ينطوي على حالة نفسية سيئة جراء خوف هذه القيادات من المصير الذي قد ينتظرها في حال نزلت وشاركت في الانتخابات ولذلك دوماً ما نراها في مواقف متناقضة ومتخلفة عن الحراك السياسي والديمقراطي الذي يعتمل على الساحة الوطنية.
ومن تلك الشواهد على الهروب الكبير لهذه الأحزاب من الاستحقاق الانتخابي القادم موقفها السلبي من المشاركة في إجراء التعديلات التي كانت قد اقترحتها لقانون الانتخابات فضلاً عن تهربها الواضح من إعلان أسماء أعضائها إلى قوام اللجنة العليا للانتخابات.
لقد اتضح ان ثمة تململاً من قواعد أحزاب «المشترك» لمواقفها المتخاذلة إزاء الاستحقاقات الديمقراطية والمتمثلة في الانتخابات النيابية القادمة.. حيث ان هذه الأحزاب لم تتخذ قراراتها الاستراتيجية إزاء العملية الانتخابية بالرجوع إلى هذه القواعد وإنما اتضح أن ثمة إملاءات خارجية على قراراتها تلك.. وهو ما أدى إلى مثل هذا التململ الذي بدأ يتبلور على شكل بروز مواقف وتيارات معارضة لتوجه قيادات «المشترك» التي اتسمت بالهروب الواضح والمؤسف من الاستحقاقات الديمقراطية.
ومن الواضح ان الأيام القليلة القادمة سوف تشهد بروزاً علنياً لمواقف قواعد هذه الأحزاب إزاء قياداتها التي دأبت على تغليب مصالحها وتهميش قواعدها عند اتخاذ القرارات ذات الطبيعة الاستراتيجية .. ولعل مؤشرات ذلك ما تعبر عنه قواعد «المشترك» في أكثر من مناسبة.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025