الإثنين, 22-سبتمبر-2025 الساعة: 06:27 م - آخر تحديث: 05:02 م (02: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمرنت - وكالات -
دراسة تحذّر: الغلاءيهدد المعيشة بالإمارات
دراسة أعدتها غرفة صناعة وتجارة دبي الاثنين، أن أسعار المواد الغذائية قد تكون المؤثر الأكبر على الضغوطات المعيشية في الإمارات بشكل قد يفوق التصور السابق حول دور زيادة أسعار الإيجارات في هذه الظاهرة.

وحذرت الدراسة أن هذه الأوضاع قد تقود إلى تراجع مستويات المعيشة بسبب اضطرار الأسر إلى تبديل المواد التي تستهلكها واعتماد بدائل أرخص، مشيرة إلى أن اتفاقيات تثبيت الأسعار التي عقدتها وزارة الاقتصاد مع بعض مؤسسات البيع بالتجزئة لتثبت الأسعار غير مجدية على أرض الواقع.

ففي تقرير حمل عنوان "ارتفاع أسعار المواد الغذائية: هل هنالك ضوء في نهاية النفق؟" قالت الغرفة إن دبي: "بدأت دبي تشعر بتأثير الارتفاع العالمي لأسعار المواد الغذائية منذ عام 2006 وذلك عندما رصد نظام مراقبة أسعار السلع والخدمات زيادات واضحة في أسعار المواد الغذائية الطازجة."
وتشير الأسعار التي جمعتها الغرفة خلال الربعين الأولين من عام 2008 إلى زيادة في سوء أسعار المواد الغذائية، حيث ارتفعت أسعار الزيوت مقارنة بالفترة عينها من العم الماضي، ويتوقع أن تقترب من 11.7 في المائة، بينما قد يبلغ معدل التضخم السنوي للخبز والحبوب الغذائية 11.3 في المائة.

وأضاف تقرير غرفة صناعة وتجارة دبي إلى أن أسعار الحليب والجبن والبيض ستسجل تضخماً يعادل سبعة في المائة، مقابل 5.6 في المائة للحوم، و3.4 في المائة للأسماك والمأكولات البحرية وأربعة في المائة للفاكهة، مع ثبات شبه نسبي لأسعار الخضار.

وجاء في التقرير إن اللوم ألقي تكرارا على الإيجارات في دبي "باعتبارها سببا في التضخم المرتفع وزيادة كلفة المعيشة في الإمارة. ومع ذلك فإن حصة الأسد من نفقات الأسرة تذهب إلى المواد الغذائية."

وأضاف التقرير: "مع بلوغ أسعار المواد الغذائية مستويات قياسية، فإن مستويات المعيشة في الإمارة قد تنخفض وذلك بعد تحول الأسر إلى بدائل منتجات أقل جودة أو التقليل من الإنفاق عبر شراء المنتجات والخدمات الأساسية فقط."


ولفتت غرفة دبي إلى أن وزارة الاقتصاد كانت قد دخلت في اتفاقيات مع محال رئيسية لتجارة التجزئة لتجميد أسعار منتجات غذائية أساسية مختارة بهدف معالجة الصعوبات التي يواجهها السكان في الإمارات، مشيرة إلى أنه - وبالرغم من ذلك- فهنالك تقارير تتحدث عن ندرة المعروض من بعض المنتجات التي تغطيها الاتفاقية.

وذلك إلى جانب الصعوبات التي تواجه المحال التجارية في الوفاء بالتزاماتها الواردة في اتفاقياتها مع وزارة الاقتصاد وعدم قدرتهم على فعل شيء بما يتعلق بارتفاع الأسعار في السوق العالمية.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025