الإثنين, 29-ديسمبر-2025 الساعة: 02:55 م - آخر تحديث: 02:37 ص (37: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
يومٌ مجيدٌ
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشَّيخ/ زيد بن مُحمَّد أبو علي الذي خسرَهُ اليمنُ العظيمُ
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
تمكين الكوادر الكفؤة حتمية نتائجها نجاح تام
إبراهيم الحجاجي
30 نوفمبر المجيد.. عنوان كرامة وبداية وعي جديد
قاسم محمد لبوزة*
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
ثقافة
بيروت (رويترز) - توفيت في بيروت مساء الجمعة الشاعرة السورية أمل جراح عن عمر يناهز 59 عاما بعد صراع طويل مع المرض طبع حياتها وادبها.

الشاعرة الغائبة من مواليد مرجعيون في جنوب لبنان لاسرة دمشقية مهاجرة اقترنت بالروائي والقصاص السوري ياسين رفاعية واقامت في بيروت منذ العام 1968 وانتقلت خلال الحرب الاهلية التي عصفت بلبنان على مدى 25 عاما وانتهت في العام 1990 للاقامة في لندن.

لها اربع مجموعات شعرية "رسائل امراة دمشقية الى فدائي فلسطيني" و"صباح عندليب في غابة" و"صفصافة تكتب اسمها" و"امراة من شمع وشمس".

وطرقت باب الرواية ايضا من خلال رواية "خذني بين ذراعيك التي نالت عنها جائزة مجلة الحسناء عام 1967.

يتميز شعر امل جراح بانه انساني ويشكل بطاقة دعوة الى الحب ولكنه لم يخل من هاجس الموت الذي انتظرته حتى في قصائدها إثر صراع طويل مع المرض والجراحات المتتالية بين امريكا ولندن وبيروت.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025