الإثنين, 15-ديسمبر-2025 الساعة: 12:50 م - آخر تحديث: 02:05 ص (05: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
يومٌ مجيدٌ
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
تمكين الكوادر الكفؤة حتمية نتائجها نجاح تام
إبراهيم الحجاجي
كيف سيقرأ العرب ومثقفوهم بالتحديد سحب الجنسية الكويتية عن الدكتور طارق السويدان؟
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
30 نوفمبر المجيد.. عنوان كرامة وبداية وعي جديد
قاسم محمد لبوزة*
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت -
سعوديات يؤسسن أول جمعية لمكافحة رذائل الفضائيات!
بدأت نخبة من النساء السعوديات أول محاولة حضارية جادة لتأسيس جمعية عربية أهلية لإيقاف التدهور الأخلاقي في بعض الفضائيات التجارية.
وقامت السيدات بإطلاق اسم "جمعية الدعوة إلى الفضيلة في وسائل الإعلام" (تحت التأسيس) على جمعيتهن.
أما أول رسالة اختارت القائمات على الجمعية إرسالها فكانت موجهة إلى أصحاب القنوات الفضائية لتعلن الرفض المطلق للمسلسلات العربية أو الأجنبية المدبلجة المليئة بالخيانات الزوجية والأبناء غير الشرعيين ومشاهد العري والقبل الساخنة والاعلانات التجارية ذات الإيحاءات والإشارات والأفكار القائمة على الإستغلال الجنسي للمرأة أو تشجيع السلوكيات المنحرفة وعروض الأزياء الفاضحة وأغاني الفيديو كليب ذات الملابس العارية والأوضاع المخلة والكلمات الداعية للرذيلة، كما أعلنت الجمعية في رسالتها التي نشرت على مواقع الانترنت لأصحاب القنوات الفضائية رفض القائمين عليها لقيام المذيعين والمذيعات بتبادل كلمات الغزل وتداول النكات المبطنة والكلمات المفخخة بالجنس والتعابير ذات المعاني المزدوجة ورفض البرامج الحوارية المستفزة لثقافة المجتمعات العربية وبرامج المراقص والكباريهات والملاهي الليلية.
وأكدت جمعية الدعوة إلى الفضيلة أن الضغط الإعلامي من بعض القنوات التجارية يسعى بصورة مباشرة أو غير مباشرة إلى استلاب الهوية الثقافية وإعادة صياغة شخصية المجتمعات العربية وقولبة الشباب العربي ضمن إطار ضيق لا يمثل سوى شريحة محدودة للغاية قصرت اهتمامها على الاستهلاك المحموم والتقليد الأعمى للطبقات الدنيا من الدول الأخرى وتأزيم.
المجتمع العربي وإغراقه باهتمامات النصف الأسفل من الجسد بينما العالم أجمع يتجه نحو التقدم والتنمية والإبداع والبناء ومواجهة التحديات الحضارية الكبرى.
الراية








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025