السبت, 04-مايو-2024 الساعة: 11:57 م - آخر تحديث: 11:47 م (47: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - قال مصدر مسؤول بفرع المؤتمر الشعبي العام بمحافظة تعز بان الباب مفتوح امام احزاب اللقاء المشترك للمشاركة في اللجنة العليا للانتخابات والاستفتاء . ناصحا  قيادات احزاب اللقاء المشترك (تحالف معارض في اليمن) بالدفع بأعضائهم الذين تم تسميتهم في اللجنة العليا للانتخابات والاستفتاء للمشاركة في اعمال اللجنة ومتابعة كافة الإجراءات والخطوات المتخذةفي أطار عملية الترتيب والإعداد للانتخابات النيابية القادمة والتي ينبغي أن يتفاعل الجميع معها ويكرسوا
المؤتمرنت -
قال ان الباب مفتوحا للمشاركة:مؤتمر تعز ينتقد مغالطات المشترك حول الانتخابات
قال مصدر مسؤول بفرع المؤتمر الشعبي العام بمحافظة تعز بان الباب مفتوح امام احزاب اللقاء المشترك للمشاركة في اللجنة العليا للانتخابات والاستفتاء . ناصحا قيادات احزاب اللقاء المشترك (تحالف معارض في اليمن) بالدفع بأعضائهم الذين تم تسميتهم في اللجنة العليا للانتخابات والاستفتاء للمشاركة في اعمال اللجنة ومتابعة كافة الإجراءات والخطوات المتخذةفي أطار عملية الترتيب والإعداد للانتخابات النيابية القادمة والتي ينبغي أن يتفاعل الجميع معها ويكرسوا كل جهودهم من أجل نجاحها باعتبارها استحقاق ديمقراطي كبير يهم الجميع. بدلا من ترديد ذات الاسطوانة المشروخة عن اللجنة العليا للانتخابات و اللجوء للمهاترات الإعلامية عبر الصحف ووسائل الإعلام

وفيما تمنى المصدر بمؤتمر تعز من قيادات "المشترك" الوقوف مع نفسها وقفه موضوعية صادقة لمراجعة مواقفها واستيعاب حقائق الواقع كما هي لا كما تصور لهم خيالاتهم المليئة بالشطحات والعناد الذي لا يجنون من وراءه سوى الخيبة والفشل. اشار الى ان باب القضاء مفتوح ويمكن اللجوء إليه ازاء أي إجراءات ترى تلك الاحزاب بأنها تخالف الدستور والقانون .

مؤكدا للؤتمرنت أن الميدان الحقيقي للمنافسة الديمقراطية الشريفة هو صناديق الاقتراع وكسب ثقة الناخبين عبر البرامج التي تفيدهم وتحظى بقبولهم وليس بمجرد ترديد الاتهامات الباطلة أو نشر الأباطيل المضللة التي لا جدوى منها.

واعتبر المصدر المؤتمري تلكؤ المشترك عن المشاركة في الانتخابات وتخلف اعضائهم في اللجنة العلياء محاولة اولية لتبرير هزيمة مسبقة وفشل حتمي في الانتخابات النيابية القادمة نتيجة عقم برامجها السياسية وعدم قدرتها على تقديم أي شي مفيد للوطن والمواطنين موضحا ان احزاب المشترك تريد أن تكرس مفهوماً ساذجاً ومكشوفاً يقول (إذا حققت نجاحا في الانتخابات فان ذلك إنما هو نتيجة لشعبيتها لدى جماهير الشعب وأن فشلت فيها فان الانتخابات قد جرى التحضير لها بشكل منفرد من قبل المؤتمر)..

وقال المصدر المؤتمري ساخرا: ان هذا المنطق ينطوي على الكثير من المغالطات ويعتسف الحقيقة كون قيادة هذه الأحزاب أول من يدرك بأن لا شعبية لأحزابها. مدللا بحجم النتائج الشحيحةالتي حصدتها خلال الجولات الانتخابية السابقة سواء كانت نيابية أو محلية أو رئاسية. مشيراالى ان المقاعد القليلة التي حصلت عليها في الانتخابات النيابية او المحلية لم تكن تنالها لولا أن المؤتمر لم يكن جادا في المنافسة على تلك الدوائر حرصاً منه على التعددية السياسية وعلى مشاركة الجميع.

واضاف المصدر: ان جماهير الشعب تعرف حقيقة هذه الأحزاب في المشترك وتأريخها وما تحفل به ملفاتها المتصلة من ممارسات مسيئة للوطن وضارة بمصالحه ومصالح المواطنين. موضحا في هذا الصدد ان احزاب المشترك عباره عن خليط من قوى اشتراكية أضرت بالوطن عندما انفردت بالسلطة في المحافظات الجنوبية قبل إعادة تحقيق وحدة الوطن ومارست شتى أشكال العنف والتعذيب والتخريب بحق المواطنين في تلك المحافظات أو فيما كان يسمى بالمناطق الوسطى. أو قوى متطرفة ترفع شعار الإسلام وهو منها براء وهي تظل محل استفهام وليس لها من نموذج للحكم سوى ما أنتجته طالبان في أفغانستان من تطرف وتخلف فهي لا تفقه شيئاً في شؤون الإدارة أو السياسة ..

وقال :أما البقية في " المشترك" فهم قوى ذيلية تابعة ما بين عناصر كهنوتية متخلفة تظل تحلم بإعادة حكم الكهنوت الأمامي المتخلف أو عناصر نفعية تتمسح برداء القومية وهي لا صله لها بالقومية ولا يهما سوى مصالحها الذاتية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024