الأربعاء, 24-سبتمبر-2025 الساعة: 07:25 ص - آخر تحديث: 01:34 ص (34: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
تحذيرات من آثار الأزمة المالية على مصير المساعدات الدولية
حذرت منظمات إغاثة ومسؤولون دوليون من أن ضخ مليارات الدولارات لإنقاذ الصناعة المالية في العالم سيؤدى إلى تخفيض حاد للمعونات الإنسانية التي تقدمها الدول الكبرى في إطار الجهود لمحاربة الأمراض والفقر وإيواء اللاجئين.


وقالت سيلين تشارفيريات المسؤولة الكبيرة بمنظمة أوكسفام الخيرية -ومقرها لندن- إن "عواقب كارثية" تنتظر البلدان الفقيرة إذا أدت أزمة المصارف العالمية والمشاكل الاقتصادية المرتبطة بها والتقشف الفوري للجهات المانحة إلى قطع المساعدات التي تقدمها الدول الغنية حاليا والتي لا تتجاوز 104 مليارات دولار سنويا، وهو ما يتوقعه الكثيرون.


وأكدت أن "المساعدات الخارجية هي الضحية الأولى للأزمات الاقتصادية".


وأشارت المسؤولة إلى أن التبرعات الدولية وتدفق المساعدات الخارجية ربما تتقلص بشكل كبير، في وقت ينهار فيه الاقتصاد العالمي وترتفع فيه معدلات البطالة والتضخم، مما يؤدي إلى إنهاك ميزانيات الأسر المعوزة أصلا، وذلك في وقت تدفع فيه محاولات إنقاذ الشركات الكبرى الحكومات إلى حافة الإفلاس.


وقال ستيف رادليت -وهو باحث كبير في مركز التنمية العالمية- إن واشنطن ستكون تحت ضغط شديد لتخفض تدريجيا إنفاقها على المساعدات الخارجية بعد أن وافقت على ضخ سبعمائة مليار دولار في إطار خطة لإنقاذ نظامها المالي المنهار.

وحذر من أن انسحاب الولايات المتحدة يمكن أن يدفع غيرها من الجهات المانحة الغربية إلى خفض مساهماتها كذلك، أو تأخير تسليم الأموال التي تعهدت بدفعها.


وأضاف رادليت –وهو مسؤول سابق في وزارة الخزانة الأميركية- إن من المرجح أن تستأثر "الكوارث المالية" بنصيب كبير في الاجتماعات المقبلة لقمة الثمانية الكبار، التي كانت حتى وقت قريب تركز على مكافحة الفقر وعلى التعهدات بدفع مساعدات.


ونبه إلى أن "المساعدة الخارجية لن يكون لها الدور البارز الذي كانت تتمتع به في السنوات الماضية".


وأعلن أنطونيو جوتيريس مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين أن وكالات الأمم المتحدة تستعد لفترة صعبة.


وعندما سئل المسؤول الدولي عما إذا كان يتوقع أن يكون للأزمة الاقتصادية الحالية تأثير على جهود منظمته قال "طبعا من المرجح جدا أننا سنواجه فترة من القيود المالية".


وتقود منظمة الصحة العالمية حملات لمكافحة أمراض مثل شلل الأطفال والملاريا والسل والإيدز، وتمول من جانب الحكومات والمؤسسات الخيرية.


المصدر: رويترز












أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025