الأحد, 21-سبتمبر-2025 الساعة: 03:40 م - آخر تحديث: 03:22 م (22: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
مقتل 18 عراقيا واشتباكات قبل تشييع النائب العكيلي
لقي 18عراقيا مصرعهم وأصيب العشرات في أعمال عنف في مناطق متفرقة من البلاد, بينما اندلعت اشتباكات في مدينة الصدر قبل تشييع جثمان النائب عن التيار الصدري صالح العكيلي الذي اغتيل بانفجار عبوة ناسفة أمس.

وقالت الشرطة العراقية إن سيارة ملغومة انفجرت جنوب العاصمة, ما أدى لمقتل 13 شخصا وإصابة 22 آخرين بجروح.

وأضافت أن من بين ضحايا الانفجار الذي وقع بحي أبو دشير نساء وأطفال. كما اشتعلت النيران في سبع مركبات وتحطمت نحو عشر محلات تجارية.


من جهة أخرى أكدت مصادر في الشرطة مقتل شخص وإصابة حوالي عشرة آخرين بانفجار عبوة ناسفة استهدفت دورية أميركية, لكنها أصابت حافلة ركاب صغيرة في منطقة الدورة على الطريق السريع.

وفي الموصل شمالي بغداد قتل أربعة أشخاص وأصيب 18 آخرون بينهم عناصر من الشرطة بانفجار عبوة ناسفة استهدفت دورية للشرطة بالمدينة.

اشتباكات
وجاءت هذه التطورات بعد اندلاع اشتباكات بين القوات العراقية ومسلحين مجهولين عند المدخل الرئيس لمدينة الصدر شرقي بغداد قبيل تشييع رئيس الكتلة الصدرية بالبرلمان صالح العكيلي.

وقالت مصادر عسكرية إن الاشتباكات استمرت لفترة من الوقت ثم توقفت إثر تدخل القوات الأميركية. ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات.

وذكرت مصادر في الشرطة العراقية أن طائرات شاركت في القتال حيث وقعت عدة انفجارات بفعل عبوات ناسفة في منطقة الاشتباكات التي شهدت نشر مقاتلين موالين للتيار الصدري.

تشييع واتهامات

وقد شارك المئات في تشييع جنازة النائب العكيلي التي سارت من منزله في منطقة الأورفلي في مدينة الصدر حتى مكتب الصدر المركزي وصولا إلى المدخل الرئيسي للضاحية، قبل حمله في سيارة إلى مدينة النجف التي تقع على بعد 160 كيلومترا جنوب بغداد، لدفنه هناك.

وفي النجف أصدر زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر بيانا نعى فيه "شهيدا أعطى جل وقته من أجل إخراج المحتل وعدم توقيع اتفاقيات معه. ولذا امتدت يد الاحتلال البغيض والإرهاب المقيت لتغتاله"، في اتهام مبطن للقوات الحكومية العراقية والأميركية.

وكان أحمد المسعودي النائب من التيار الصدري الذي يحظى بـ32 مقعدا في البرلمان قد اتهم في تصريح صحفي الخميس القوات الأميركية والعراقية باغتيال العكيلي، معتبرا أن الاغتيال رسالة إلى الجهات المعارضة للاتفاقية الأمنية التي يجري التفاوض بشأنها بين بغداد وواشنطن، حسب تعبيره.

بالمقابل أصدر السفير الأميركي رايان كروكر وقائد قوات التحالف الجنرال ريموند أوديرنو بيانا "يندد بشدة باغتيال" العكيلي ويشير إلى أن "هذه الجريمة البشعة ليست هجوما عليه فقط وإنما على المؤسسات الديمقراطية في العراق".

المصدر: وكالات










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025