الثلاثاء, 11-نوفمبر-2025 الساعة: 11:54 ص - آخر تحديث: 01:26 ص (26: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
قراءة لمقال بن حبتور في الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر
محمد الجوهري
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت - الراى العام -
صعيدي خسر «تحويشة العمر» فقتل اسرته
شهدت مدينة مغاغة في المنيا (شمال صعيد مصر) مذبحة أسرية، سببها انهيارات في البورصة المصرية، حيث مزق مدرس جسد زوجته وأبنائه الأربعة وهم نيام، ثم سكب عليهم وعلى نفسه الكيروسين وأشعل النار في الجميع.
إلا أن رجال الإطفاء والإنقاذ والجيران أنقذوا 3 من الأبناء ونقلوا على المستشفى بين الحياة والموت، بينما لقي «الزوج والزوجة والابنة الكبرى» حتفهم على الفور.
أحد الأبناء الناجين قال: إن مشادة حصلت بين والده ووالدته، حيث طلب والده منها أن تساهم بمرتبها في مصروف المنزل، بعد أن خسر «تحويشة عمره» بالمضاربة في البورصة، لكنها رفضت وتركت له حجرة نومها للمبيت مع الأبناء.
وأضاف: أصيب والدي بلوثة عقلية وارتكب المذبحة، وأشعل في ملابسه النيران.
أجهزة الأمن المصرية في المدينة الصعيدية تلقت بلاغا بنشوب حريق في منزل مدرس في مدينة مغاغة بالمنيا، انتقلت على الفور سيارات الدفاع المدني والحريق، وتمت السيطرة على النيران، وتبين أن المنزل يملكه محمد عطا عبد الوهاب (45 عاما) مدرس، وقرر جيرانه أنهم استيقظوا على صوت صراخ واستغاثة وشاهدوا أعمدة الدخان تتصاعد من شقة جارهم فقاموا بإخطار المطافئ.
وعندما حاول الجيران الدخول إلى المنزل قام صاحبه «المدرس» بإخراجهم وأغلق الباب خلفه وقام الأهالي بتحطيم باب الشقة بعد أن تعالت صرخات الأطفال لإنقاذهم من النيران.
المطافئ والجيران أنقذوا أولاد المدرس «الثلاثة»، من حيث اختفوا تحت سرير حجرة النوم وعثروا على جثامين «المدرس وزوجته وابنتهما» محترقة.
الاطفال الثلاثة: أسامة (13 عاما) وأحمد (11 عاما) وعبد الرحمن (6 اعوام)، نقلوا على المستشفى في حالة سيئة، بعد أن شاهدوا الأب يذبح أمهم وشقيقتهم شيماء (16 عاما)، وظل يبحث عنهم، إلا أنهم اختبأوا أسفل السرير.
قامت النيابة العامة المصرية بمعاينة الشقة والاستماع إلى أبناء المجني عليه في المستشفى، وقررت دفن الزوج والزوجة والابنة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025