الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 06:37 ص - آخر تحديث: 01:15 ص (15: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - خلصت دراسة علمية حديثة إلى أن الأوساط السياسية والحزبية والثقافية ترى أن رهانات المؤتمر الشعبي العام على العناصر الوطنية والمؤمنة بخيارات الديمقراطية والوحدة والشراكة في الحياة السياسية داخل صفوف أحزاب اللقاء المشترك تظل كبيرة ومؤثرة وتصل إلى نسب عالية.

المؤتمرنت -
دراسة علمية: رهانات المؤتمر على تأييد قواعد المشترك لتوجهاته كبيرة ومؤثرة
خلصت دراسة علمية حديثة إلى أن الأوساط السياسية والحزبية والثقافية ترى أن رهانات المؤتمر الشعبي العام على العناصر الوطنية والمؤمنة بخيارات الديمقراطية والوحدة والشراكة في الحياة السياسية داخل صفوف أحزاب اللقاء المشترك تظل كبيرة ومؤثرة وتصل إلى نسب عالية.

وأفادت نتائج الدراسة التي أجراها احد مراكز الدراسات والأبحاث المتخصصة في قياس الرأي العام واعتمدت استبيانا ميدانيا شمل قطاعات واسعة من الأوساط السياسية والحزبية والثقافية المتابعة للمشهد السياسي والتطورات في اليمن - أفادت أن المؤتمر الشعبي العام يراهن وبقوة على تلك القاعدة الواسعة المؤيدة له والمؤثر في صفوف "أحزاب المشترك" وبخاصة في تحديد خيارات أحزابها وتوجهاتها بعيداً عن الشطط والمقامرة التي تمارسها قلة قليلة من بعض قيادات تلك الأحزاب والتي ظلت تمارس العمل السياسي بنزق وتوتر وشطط في ظل ما يتملكها من إحساس باليأس ويقين بأن لا حظ لها في العمل السياسي في المستقبل .

وذكرت الدراسة:" انه وطبقاً لمصادر مطلعة فإن المؤتمر الشعبي العام يراهن وبقوة على ما نسبته 75 في المئة من مجموع الأعضاء المنضويين في صفوف حزب التجمع اليمني للإصلاح وحوالي 70 في المئة من أعضاء الحزب الاشتراكي اليمني وحوالي 90 في المئة من أعضاء التنظيم الوحدوي الناصري وبخاصة في المستويات القيادية الوسطية والقواعد الأدنى لتلك الأحزاب والذين ويشاطرون قيادته ذات الرؤية الوطنية والعقلانية المستلهمة تحقيق المصلحة الوطنية أولاً وبعيداً عن الحسابات الحزبية والضيقة.. مشيرة إلى أن هؤلاء يدركون حجم التبعات والنتائج السلبية التي قد تترتب على أية توجهات متطرفة أو موتورة من بعض قياداتهم نحو إفساد الحياة السياسية أو تأزيمها أو الانكفاء الحزبي المؤدي إلى مزيد من تعميق العزلة الجماهيرية لأحزابهم وبالتالي إفقادها التأثير في الحياة السياسية.

وقالت الدراسة:" إنه وعلى الرغم من أن بعض قيادات أحزاب اللقاء المشترك خاصة في حزب التجمع اليمني للإصلاح تراهن على بعض عناصر قيادية مؤتمرية محدودة ومنتفعة لا تزيد نسبتها على 3 في المئة تقريباً لها مطامعها الخاصة في الحصول على امتيازات بتولي مناصب حكومية أو ديبلوماسية أو منافع خاصة حيث ظلت تلك العناصر المؤتمرية توهم تلك القيادات في "المشترك" بقدرتها على التأثير في توجهات المؤتمر الشعبي العام وقراراته أو تمرير بعض المطالب والشروط التعجيزية "للمشترك" خاصة فيما يتعلق بالتحضيرات الخاصة بالانتخابات النيابية القادمة إلا أن الواقع يشير عكس ذلك وحيث تتواصل كل الجهود في الوقت الراهن من اجل تهيئة المناخات الكفيلة بإنجاح تلك الانتخابات وإجرائها في موعدها المحدد باعتبارها التزام وطني ودستوري واستحقاق ديمقراطي كبير يهم الجميع في الوطن ويعزز من الواقع الديمقراطي التعددي الذي يعيشه اليمن منذ إعادة تحقيق وحدته المباركة.

ولاحظت المصادر أن الأمور تسير في هذا الجانب بصورة ممتازة وبنسبة نجاح كبيرة تصل إلى أكثر من 99 في المئة وان الشعب يدرك مصلحته ولن يخضع للابتزاز أو لأية دعوات هدامة متخلفة تستهدف تعطيل مسيرته الديمقراطية أو الإضرار بوحدته الوطنية وأهدافه التنموية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024