الإثنين, 22-سبتمبر-2025 الساعة: 07:50 ص - آخر تحديث: 01:43 ص (43: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت - الصحف اليمنية تتوقف عن الصدور خلال العيد

المؤتمرنت -
باستثناء عدة صحف تواصل الصدور.. إجازة العيد تصيب الصحافة في اليمن بالشلل
يشهد سوق الصحافة المطبوعة في اليمن شللاً شبه تام خلال إجازة عيد الأضحى المبارك؛ حيث تتوقف معظم الصحف اليمنية على اختلاف أنواعها عن الصدور إما لعدد أو لعدة أعداد.

وباستثناء عدة صحف مطبوعة لا يتجاوز عددها أنامل اليد الواحدة وابرزها صحيفة الثورة وصحيفة الجمهورية الرسميتين تتوقف الصحف المطبوعة في اليمن عن الصدور خلال إجازة عيد العيد كعرف باتت تتسم به الصحافة اليمنية خلال إجازات الأعياد الدينية.
ويشهد الأسبوع السابق لعيد الأضحى نشر الصحف لإعلان تختلط فيه تهنئة الصحيفة لقرائها بالاعتذار المسبق والتنويه بتوقفها عن الصدور خلال إجازة العيد والوعد بالصدور إليهم عقب انتهاء الإجازة.

ويشمل التوقف جميع الصحف الأسبوعية على اختلاف أنواعها، رسمية أو حزبية أو مستقلة أو أهلية، ويمتد إلى بعض الصحف الرسمية اليومية كصحيفة 14 أكتوبر، والسياسية اللتين أعلنتا التوقف عن الصدور منذ يوم الخميس الماضي.

وتتعدد العوامل التي تقف وراء توقف الإصدارات الصحفية في اليمن خلال الأعياد بين ارتباط الإصدار بسوق التوزيع الذي يتركز معظمه في العاصمة صنعاء، وعواصم المحافظات التي تشهد نزوحاً لمعظم ساكنيها نحو الأرياف لقضاء إجازات الأعياد وسط الأهل.

ومن جانب آخر فإن انشغال الناس بمهموم العيد والسفر إلى الريف أو إلى بعض المدن لقضاء الإجازة فضلاً عن إغلاق المكتبات والأكشاك أبوابها خلال العيد، ووجود صعوبات في عمليات التوزيع تمثل عوامل متداخلة تقف وراء لجوء الصحف إلى التوقف عن الصدور.

ويضيف البعض إلى تلك العوامل القول إن العاملين في الصحف يجدون إجازة العيد فرصة للهروب من ضغوط العمل الصحفي الممتد على طول العام، ومناسبة لممارسة حياتهم العائلية بعيداً عن هم مهنة المتاعب.

في المقابل تمثل صحافة "الإنترنت" بديلاً مناسباً للكثيرين عن الصحافة المطبوعة من خلال استمرارية عملها اليومي حتى أيام الإجازات الرسمية، سميا إجازات الأعياد الدينية.
ورغم أن أجازة العيد تلقي بظلالها على أداء الصحافة الإلكترونية والمواقع الإخبارية من خلال محدودية التغطية الإخبارية والتي تعود إلى سفر معظم صحفيي هذه المواقع لقضاء الإجازة، إلا أن المواقع الإخبارية باتت تلعب دوراً مهماً من خلال حضورها الإخباري خلال الإجازات العيدية، وأضحت تمثل مصدراً إخبارياً للمتابعين والمهتمين.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025