الخميس, 13-نوفمبر-2025 الساعة: 09:11 ص - آخر تحديث: 01:13 ص (13: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
قراءة لمقال بن حبتور في الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر
محمد الجوهري
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
عربي ودولي
المؤتمرنت - القبس -
أوباما محتار. أي عاصمة إسلامية يختار
كتبت ليز سلاي مقالا في صحيفة شيكاغو تريبيون تحت عنوان «اي العواصم الاسلامية سيختار اوباما؟» ذكرت فيه ان الرئيس المنتخب أعرب عن عزمه القاء خطاب رئاسي في احدى العواصم الاسلامية بهدف تحسين صورة الولايات المتحدة في عيون العالم الاسلامي، لكن اختياره لتلك العاصمة الاسلامية هو امر يحتاج الى الكثير من البراعة والحذر.
وترى الكاتبة ان العالم الاسلامي كبير ومترامي الاطراف، ويحكمه في كثير من الاماكن حكام مستبدون، كما تملأه الازمات السياسية.. فأي العواصم سوف يختارها اوباما ليبث منها رسالته الى العالم الاسلامي؟
وتضيف انه يمكننا استبعاد العواصم الصغرى، مثل واغادوغو عاصمة بوركينا فاسو، وموروني بجزر القمر، كما ينبغي ان تكون تلك العاصمة آمنة، ومن ثم فإن بغداد وكابول واسلام اباد غير مرشحة للاختيار. وتمضي قائلة ان المحللين لم يتفقوا على العاصمة التي ستصلح لبث رسالة اوباما، فجميع العواصم مثيرة للجدل، وفي الواقع ينحّي هلال خشان، استاذ الدراسات السياسية بالجامعة الاميركية، العواصم العربية عن المنافسة حيث يقول: «لا يمكنه زيارة اي بلد عربي، فكل العالم العربي تعمه حالة من الفشل، ينبغي عليه الذهاب الى مكان يعمه النجاح».
ويرى خشان ان هذا المكان هو انقرة عاصمة تركيا، تلك الدولة الديموقراطية العلمانية التي من الممكن ان تكون نموذجا للعالم الاسلامي، لكن المحلل السياسي الاردني لبيب قمحاوي يعتقد ان تركيا قريبة جدا من الغرب، لتكون بمنزلة موقع مناسب، فهي تسعى للانضمام الى الاتحاد الاوروبي، وهي عضو في حلف شمال الاطلسي، وبالفعل فإن «ثلاثة ارباع تركيا تنتمي الى الغرب، في حين ينتمي ربع واحد فقط الى الشرق»، ومن ثم فإن قمحاوي يفضل الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية، التي تضم اقدس الاماكن الاسلامية، وثمة خيار آخر، جاكرتا عاصمة اندونيسيا اكبر الدول الاسلامية تعدادا للسكان، كما انها المكان الذي عاش فيه اوباما فترة طفولته، لكن اندونيسيا بعيدة عن مركز التأثير في العالم الاسلامي.
وبغض النظر عن العاصمة التي سيختارها الرئيس، فإنه سيكون هناك من ينتقد ذلك، فثمة ايجابيات وسلبيات في كل مكان.
لكن المحللين يتفقون على أن فحوى خطاب اوباما أكثر اهمية من المكان الذي سيلقي فيه هذا الخطاب.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025