الجمعة, 14-نوفمبر-2025 الساعة: 07:36 ص - آخر تحديث: 01:02 ص (02: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
قراءة لمقال بن حبتور في الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر
محمد الجوهري
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
أخبار
المؤتمر نت -  من الحملة الانتخابية لمرشح المشترك للانتخابات الرئاسية 2006

المؤتمر نت – نبيل عبدالرب -
خبير دولي :الإصلاح انفق مليارات لشراء اصوات الناخبين
قال كبير مستشاري التمويل السياسي بالمؤسسة الدولية للأنظمة الانتخابية "أيفس" د. مارشن والكي أن قانون الانتخابات اليمني يحرم شراء الأصوات الانتخابية او استغلال أموال الدولة في العملية الانتخابية. مشددا ذات الحين على ضرورة الشفافية وإفصاح المرشحين عن مصادر تمويل حملاتهم الانتخابية.

وأشار ضمن مؤتمر صحفي بصنعاء اليوم الى إنفاق حزب الإصلاح المعارض عشرات المليارات من الريالات أثناء الانتخابات النيابية في العام 2003م بغرض شراء أصوات الناخبين.

وأكد "والكي" أن الفساد السياسي المرتبط بتمويل الحملات الانتخابية يهدد التنمية الديمقراطية، ويؤثر على العملية التنموية في أي بلد نظراً للأموال الطائلة التي تنفق على العمليات الانتخابية ما جعل تمويل المرشحين من قبل رجال الأعمال يتحول الى استثمار يعوضون فيه المبالغ المنفقة لتصعيد المرشحين من خلال تحصيل عقود ومناقصات.

وأضاف كبير مستشاري آيفس الى أن الأحزاب في كثير من بلدان العالم ترى في الوصول الى السلطة وسيلة للثروة.

إذ بمجرد الوصول للسلطة يقوم الحزبيون باستغلال الأموال العامة لصالح شركاتهم.
وفيما أوضح والكي أن تغيير النظام الانتخابي لا يحل مشكلة الفساد السياسي، نوه الى أهمية وجود ضوابط ورقابة على تمويل السياسة، وقيام الصحافة بدورها في خلق وعي مناهض للتمويل غير المشروع للمرشحين بما يتيح وصول السياسيين الجيدين الى هيئات القرار.
وفي بداية المؤتمر الصحفي قدم المدير التنفيذي المقيم لـ"آيفس" في اليمن بيتر وليمز نبذة عن المؤسسة الدولية للأنظمة الانتخابية مشيراً الى كونها مؤسسة دولية غير ربحية وغير حزبية تهتم بدعم الديمقراطية. وأضاف أنها عملت في مئة دولة، وحاليا تنشط في 35 دولة، وتمتلك مكاتب في اليمن، الأردن، لبنان، مصر، العراق، فلسطين.

يذكر أن قانون الانتخابات أفرد مادة عامة لتمويل مرشح رئاسة الجمهورية بينما قانون الأحزاب اليمني حصر موارد الحزب في اشتراكات وتبرعات أعضائه وإعانات الدولة وعائد استثمار أمواله في المجالات غير التجارية عدا الهبات والتبرعات، محرماً تلقي إعانات من جهات خارجية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025