الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 03:03 م - آخر تحديث: 02:03 م (03: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - أكد اللقاء التشاوري النسائي العربي على ضرورة استمرار النضال الداعم والمناصر لنضال الشعب الفلسطيني بكل فئاته وفصائله في المقاومة المشروعة لاسترجاع حقه المسلوب.ودعا اللقاء الى مساهمة الاتحاد النسائي العربي العام في الحوار للوصول

المؤتمر نت - انور حيدر -
الاتحاد النسائي العربي يطالب بدعم المقاومة الفلسطينية
أكد اللقاء التشاوري النسائي العربي على ضرورة استمرار النضال الداعم والمناصر لنضال الشعب الفلسطيني بكل فئاته وفصائله في المقاومة المشروعة لاسترجاع حقه المسلوب.

ودعا اللقاء الى مساهمة الاتحاد النسائي العربي العام في الحوار للوصول إلى اتفاق سياسي لوحدة الصف الفلسطيني و تعزيز العمل المشترك بين كافة فصائل المقاومة الفلسطينية لمواجهة تحديات وعنجهية ووحشية,إرهاب العدو الصهيوني.

وقرر اللقاء الذي اختتم اليوم بصنعاء أعماله وضع خطة بالاحتياجات العاجلة لأبناء غزة وخاصة العوائل التي هدمت منازلها على أن تقوم منظمات المجتمع المدني بتسيير قوافل دعم والمطالبة بفتح كافة المعابر وبشكل دائم تخفيفاً للحصار المفروض على الشعب الفلسطيني في غزة.

وتبنى اللقاء فتح باب التبرع من قبل الاتحاد النسائي العربي العام على أن يعلن الاتحاد حجم التبرع النقدي إلى جانب التبرعات العينية الأخرى إلى جانب إطلاق موقع إلكتروني باسم الاتحاد النسائي العربي العام يتضمن كل الصور والمشاهد والوثائق والبنى التحتية المدمرة والقتلى والجرحى والمدارس وكل ما من شأنه أن ينقل للرأي العام العالمي حجم الدمار الذي ألحقته الحرب الوحشية على غزة.

وأكد اللقاء سعى الاتحاد النسائي العربي العام مع منظمات المجتمع المدني العاملة في مجال حقوق الإنسان والأكاديميين الحقوقيين لتشكيل محكمة عربية خاصة لمحاكمة وتعرية دولة إسرائيل التي انتهكت كل القواعد والقوانين والمواثيق الدولية بشكل خاص الاتفاقية الدولية لحقوق الإنسان، والاتفاقية الدولية لحقوق الطفل، واتفاقية السيداو.

إضافة الى التنسيق مع المنظمات الدولية صاحبة الخبرة والتجربة في تقديم الدعاوى القضائية لتحريكها ضد العدو الصهيوني باسم الاتحاد النسائي العربي العام، لتفويت الفرصة لذرائع العدو والانتقال من ثقافة الشجب والاستنكار إلى ثقافة الفعل، واستمرار الملاحقة لادانة مجرمي الحرب على غزة.

وطالب اللقاء التشاوري النسائي العربي بدعم حركة المقاومة الفلسطينية كمطلب نضالي تحرري وحق مشروع وفقاً لمبادئ العدالة الإنسانية وعدم اختزالها كقضية ببعد عربي إلى قضية عالمية تستهدف منع وتكرار جرائم العدو الصهيوني.


وثمن اللقاء التشاوري -في ختام أعماله -التضحيات الجسام والبطولات العظيمة لأبناء غزة. مؤكدين أن القضية الفلسطينية حاضرة في قلب ووجدان كل عربي ومسلم ومسيحي وكل شعوب العالم ومحبي الحرية والعدالة وحقوق الإنسان،.
واشاد اللقاء بمواقف تركيا، وفنزويلا،وبوليفيا ودول أمريكا اللاتينية والعديد من الدول في أوروبا والمنظمات المجتمعية التي شكلت دعماً لا محدوداً وضغطاً دولياً في إيقاف الحرب على الشعب الفلسطيني في غزة.
واتخذ اللقاء التشاروي قرارا ً بتشكيل لجنة قانونية تقوم بإعداد الوثيقة القانونية تحت عنوان " ما بعد غزة" تتضمن رؤية الاتحاد النسائي العربي العام لحشد الرأي العام العربي والإسلامي والمسيحي والدولي تحقيقاً لشعار " معاً نحو عدالة إنسانية لإنصاف غزة".
وانعقد اللقاء التشاوري الذي دعت إليه الأمانة العامة للاتحاد النسائي العربي العام لمناصرة المرأة الفلسطينية بعد محرقة غزة تحت شعار : " معاً نحو عدالة إنسانية لأنصاف غزة".

وافتتحت اللقاء رمزية عباس الإرياني – الأمين العام للاتحاد النسائي العربي العام رئيس اتحاد نساء اليمن – حيث سلطت الأضواء على المساعي والجهود التي بذلتها الاتحادات والمنظمات النسائية الأعضاء في الاتحاد النسائي العربي العام لنصرة الشعب الفلسطيني في غزة في مواجهة حرب الإبادة للعدو الصهيوني التي استخدم فيها كل الأسلحة المحرمة دوليا، منتهكاً بذلك كل الأعراف والمواثيق والعهود الدولية متحدياً قرارات المجتمع الدولي،
وقد كرس اللقاء التشاوري أعماله لمواجهة نتائج ما بعد محرقة غزة ودور الاتحادات والمنظمات النسائية العربية ومنظمات المجتمع المدني العاملة في مجال حقوق الإنسان من خلال اتخاذ الإجراءات والتدابير العاجلة لتجاوز الآثار الناجمة عن الحرب العدوانية الإسرائيلية التي تفوقت على النازية الهتلرية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024