الجمعة, 26-سبتمبر-2025 الساعة: 12:16 ص - آخر تحديث: 11:30 م (30: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمرنت - الجزيرة نت -
إسلاميو بريطانيا أكبر تهديد "إرهابي" لأميركا
حذرت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي أي) الرئيس باراك أوباما من أن المتطرفين الإسلاميين البريطانيين يشكلون أكبر تحد لأمن الولايات المتحدة.

وذكرت صحيفة صنداي تلغراف الصادرة في لندن اليوم أن قادة الجاسوسية الأميركية أبلغوا أوباما أن سي آي أي أقامت شبكة تجسس واسعة في المملكة المتحدة لمنع تكرار شن هجمات مماثلة لما حدث في الحادي عشر من سبتمبر انطلاقا من بريطانيا.

ويعتقد هؤلاء القادة أن متطرفا باكستانيا بريطاني المولد -دخل الأراضي البريطانية بموجب برنامج الإعفاء من التأشيرة- قد يكون على الأرجح مصدرا لهجوم مثير قادم على الأراضي الأميركية.

واطلع أوباما على تقارير استخباراتية مفصلة عن تصاعد مذهل في عمليات التجسس الأميركية داخل بريطانيا, حيث جندت سي آي أي أعدادا قياسية من المخبرين بين أفراد الجالية الباكستانية لرصد تحركات ألفين من المشتبه في ضلوعهم في "الإرهاب" ممن حددت هويتهم وكالة خدمات الأمن البريطانية (إم آي 5).

وكشف مصدر في المخابرات البريطانية أن أربعا من عشر عمليات للسي آي أي تنفذ حاليا ضد أهداف في بريطانيا لإحباط أي هجمات مباشرة محتملة على الولايات المتحدة.

وقالت صنداي تلغراف إن ضابط مخابرات أميركي سابق –كان يسدي المشورة لأوباما- أبلغها بأن سي آي أي ضاعفت جهودها في الشهر المنصرم عقب تكشف تورط جماعة "لشكر طيبة" في هجمات مومباي, وهي التي تتمتع بشبكة واسعة من المؤيدين في بريطانيا.

وطبقا لمصادر للمخابرات في لندن وواشنطن فإن إقامة شبكة عملاء للسي آي أي في بريطانيا من أجل محاربة تنظيم القاعدة استغرق 18 شهرا, وهو ما لم يسبق له مثيل داخل حدود دولة تعد حليفا وثيقا للولايات المتحدة.

ونسبت الصحيفة إلى بروس ريدل –وهو ضابط مخابرات سابق في سي آي أي ظل يقدم مشورته لأوباما- اعتقاده أن الجالية الباكستانية البريطانية ربما تمثل أفضل أداة يشن بواسطتها تنظيم القاعدة هجوما على أميركا الشمالية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025