الأحد, 21-سبتمبر-2025 الساعة: 12:42 م - آخر تحديث: 01:05 ص (05: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
الكويت.. أزمة جديدة تلوح في الأفق وتوقعات بقرب حل البرلمان
اعلن عدة نواب كويتيين الاربعاء 4-3-2009 ان حل مجلس الامة بات حتميا على خلفية الازمة الجديدة بين الحكومة والبرلمان, الا ان رئيس المجلس جاسم الخرافي اكد ان قرارا بهذا الشأن لم يتخذ بعد.

وقال النائب المستقل سعدون حماد للصحافيين "مرسوم حل مجلس الامة جاهز وسيصدر في اي لحظة" من قبل امير البلاد الشيخ صباح الاحمد الصباح. واضاف "اقول لزملائي جهزوا خيامكم" للحملات الانتخابية, و"اعتقد انها (الانتخابات) ستكون في مايو/ايار".

من جهته, قال النائب المستقل صالح عاشور "لدي معلومات ... حول حل للبرلمان الخميس او الاحد" فيما اكد زميله الليبرالي صالح الملا ان مجلس الامة سيحل.

الا ان رئيس المجلس جاسم الخرافي قال ردا على اسئلة الصحافيين "بحسب علمي, ليس هناك قرار" حتى الآن.


واشار الى ان قرار حل البرلمان يعود الى امير البلاد فقط وان اقطاب اسرة الصباح الحاكمة اجتمعوا ليل الثلاثاء الاربعاء للبحث في المسألة.

وتقدم ثلاثة نواب اسلاميين الاثنين بطلب جديد لاستجواب رئيس الوزراء الشيخ ناصر محمد الاحمد الصباح وهم يتهمونه بسوء الادارة ومخالفة الدستور وعدم اعتماد سياسة اقتصادية حذرة.

وكان النائب الاسلامي فيصل المسلم تقدم الاحد بطلب لاستجواب رئيس الوزراء على اساس اتهامات بسوء استخدام المال العام من قبل العاملين في مكتبه.

وهي المرة الاولى التي يواجه فيها رئيس وزراء كويتي استجوابين في الوقت نفسه.

وكان طلبان مماثلان في السابق فتحا الباب في كل مرة امام ازمة سياسية في البلاد.

ففي مايو/ايار 2006 تم حل مجلس الامة, في حين اضطرت الحكومة في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي الى الاستقالة اثر اختبار قوة مع ثلاثة نواب اسلاميين سنة ارادوا استجواب رئيس الحكومة امام مجلس الامة حول زيارة رجل دين شيعي ايراني الى الكويت اثارت ضجة كبيرة.

وشكل الشيخ ناصر حتى الان خمس حكومات منذ تعيينه رئيسا للحكومة للمرة الاولى في فبراير/شباط 2006, وكثيرا ما تعرضت هذه الحكومات لانتقادات شديدة داخل مجلس الامة.

وبحسب الدستور, وحده الامير يمكنه ان يحل البرلمان ويدعو الى انتخابات جديدة في غضون ستين يوما.

وكانت الكويت اول بلد خليجي يحظى ببرلمان في 1962, الا ان الحياة البرلمانية علقت مرتين بعد ذلك, لما مجموعه 11 عاما.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025