الثلاثاء, 06-مايو-2025 الساعة: 10:36 ص - آخر تحديث: 02:08 ص (08: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
30 قتيلاً و61 جريحاً في هجوم انتحاري ببغداد
لقي 30 شخصاً مصرعهم وأصيب 61 آخرون في هجوم استهدف به انتحاري مجموعة من المتطوعين بأكاديمية الشرطة شرقي العاصمة بغداد، وفق وزارة الداخلية العراقية.

وهاجم الانتحاري، الذي كان يرتدي حزاماً ناسفاً، ويقود دراجة نارية مفخخة كذلك، حشدا من الراغبين في الالتحاق بالشرطة، أثناء اصطفافهم خارج مقر الأكاديمية في شارع فلسطين.

وقال مسؤول عسكري إن معظم الضحايا من المتطوعين وأفراد الشرطة.

وسبق وأن تعرضت أكاديمية الشرطة، وتقع في منطقة تخضع لإجراءات أمنية مشددة تضم وزارات الداخلية والنفط والزراعة، لهجوم مزدوج أسفر عن مصرع 16 شخصاً وإصابة 46 آخرين في الأول من ديسمبر/كانون الأول الفائت.

ويأتي الهجوم في أقل من أسبوع من تفجير مماثل أوقع عشرة قتلى و45 جريحاً جنوبي بغداد الخميس.

وقال مسؤولون في الشرطة العراقية إن الانفجار وقع في مدينة الحلة، على بعد نحو 100 كيلومتر إلى الجنوب من بغداد، في الساعة الثامنة والنصف صباحاً بحسب التوقيت المحلي.

والهجوم هو الأكثر دموية الذي يشهده العراق العام الحالي.

وكانت بيانات الحكومة العراقية، أظهرت مطلع الشهر الحالي، زيادة أعداد القتلى في صفوف المدنين العراقيين خلال شهر فبراير/ شباط الماضي، حيث سجل سقوط 211 قتيلاً، مقارنة بـ138 قتيلاً في يناير/ كانون الثاني السابق.


كما كان الشهر الماضي سيئاً أيضاً على الشرطة العراقية، إذ قتل خلاله 30 شرطياً وجرح 60 آخرون، في حين كان عدد قتلى قوات الشرطة في يناير/كانون الثاني 24 قتيلاً بالإضافة إلى حوالي 70 جريحاً.

ورغم ارتفاع حصيلة القتلى المدنيين في فبراير/ شباط، إلا أن أعداد ضحايا العنف بالعراق أخذت في التراجع منذ عام 2007، فيما عزاه الجيش الأمريكي لعدة عوامل، أبرزها زيادة حجم قواته هناك، وانضواء المزيد من المسلحين السُنة ضمن "مجالس الصحوة"، إلى جانبه في مواجهة تنظيم القاعدة، بالإضافة إلى دعوة الزعيم الشيعي مقتدى الصدر لأنصاره بوقف إطلاق النار.
سي ان ان








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025