الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 02:34 م - آخر تحديث: 01:15 ص (15: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت - وكالات -
تركيا :انتخاب 90 ألف عضو للمجالس البلدية
بدأ الناخبون في تركيا الأحد الإدلاء بأصواتهم لاختيار مرشحيهم لشغل أكثر من 90 ألف مقعد في المجالس البلدية، وهي الانتخابات التي يتوقع أن يحقق حزب "العدالة والتنمية" الحاكم، فوزاً كاسحاً في غالبية الأقاليم التركية، البالغ عددها 81 إقليمياً.

ويختار الناخبون خلال هذه الانتخابات، بالإضافة إلى أعضاء المجالس المحلية، رؤساء المدن والبلديات، بدءاً من عمدة "إسطنبول"، كبرى المدن التركية، والتي يبلغ عدد سكانها نحو 12 مليون نسمة، حتى "مختار" أو رئيس أصغر قرية في الدولة الواقعة بأقصى شرق أوروبا.

وتكتسب هذه الانتخابات أهميتها في أنها بمثابة "استفتاء" على شعبية حزب "العدالة والتنمية"، المعروف بتوجهاته الإسلامية، بزعامة رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان، وهو الحزب الذي تولى مقاليد السلطة عقب فوزه بأغلبية مقاعد البرلمان، في انتخابات عام 2002.

ومن المتوقع أن تظهر النتائج الأولية للانتخابات المحلية مساء الأحد، إلا أن استطلاعات للرأي قبل قليل من بدء الاقتراع، أظهرت أن الحزب الحاكم في طريقه لتحقيق فوز جديد، ربما بأكثر من 40 في المائة من إجمالي مقاعد المجالس البلدية التي يجري التصويت عليها.


كما أن أردوغان نفسه، اعتبر، في تصريحات نقلتها محطة NTV التركية الجمعة، أن فوز حزب "العدالة والتنمية" بأقل من النسبة التي فاز بها في الانتخابات العامة عام 2007، والتي بلغت آنذاك 47 في المائة، سيكون بمثابة "مؤشر فشل" للحزب في الحفاظ على شعبيته.

إلا أن الحزب الحاكم لا يأمل فقط في تحقيق فوز يفوق أو على الأقل يماثل ما حققه في الانتخابات السابقة فحسب، بل يسعى أيضاً إلى تحقيق الفوز في عدد من الأقاليم الجنوبية الشرقية، التي لم يفز بها في السابق، خاصة تلك الأقاليم ذات الغالبية الكردية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024