السبت, 27-أبريل-2024 الساعة: 06:33 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
دين
المؤتمرنت - ضياء محمد نوري -
يوم هجـرة الرسول العظيـم ( شعـــر)

وليد الاعظمي
يا قوم هبوا فان الوقت قد حانا
لنمنح الناس شيئا من مزايانا
أو أن نقيم لما تحويه أنفسنا
من الفضائل بين الناس برهانا
وأن نكف عن الأقوال السننا
فالله عن كثرة الأقوال ينهانا
ولم يك القول يوما ما بنافعنا
وربما منه يأتي الضر أحيانا
فلنترك القول لا نجعله عدتنا
ولنجعل الفعل بعد اليوم ميزانا
فأحقر الناس عند الله أغفلنا
وأكرم الناس عند الله اتقانا
أما كفانا صدودا عن شريعتنا
وهل يصدن عنها غير من خانا
شريعة الله هذي كيف ننكرها
وكان إنكارها كفرا وعصيانا
أنبتغي بدلا عنها بلا سبب؟
انهدم الدين في تعمير دنيانا؟
هذا لعمري ضلال ليس ينكره
إلا الذي يبتغي للشمس نكرانا
يا سيدي يا رسول الله معذرة
يا من أقمت لنا بالعز بنيانا
يا سيد الرسل والذكرى تمر بنا
ذكرى تؤجج في الأحشاء نيرانا
يا سيد الرسل الأيام شاهدة
تروي لنا خيرا والله أبكانا
تروي لنا كيف قد هاجرت مصطحبا
خلاّ تراه على الأحداث معوانا
هو الأمام أبو بكر وقصته
في شأنها أنزل الرحمن قرآنا
هاجرت لله لا خوفا ولا هربا
وإنما كان هذا منك تبيانا
للمؤمنين بان الله أيدهم
بالنصر والنصر لما يأت مجانا
إذن فلابد من صبر بلا جزع
واليسر من بعد العسر قال مولانا
وغادرا مكة ليلا وقد تركا
لله أهلا وأحبابا وخلانا
وهاجرا يسرعان السير فانطلقت
جموع مكة في البيداء فرسانا
وثاني اثنين إذ في الغار وحدهما
والخصم قد صيرِّ البيداء ميدانا
يقول في الغار لا تحزن لصاحبه
الله ينصرنا الله يرعانا
لله در رسول الله من رجل
لم يعرف الضعف يوما ولاهانا
ولم تكن تعرف التفريق أنفسنا
بين الخلائق وإنما لغة القرآن تجمعنا
ونجعل الكل في الإسلام أخوانا
فلا تخالف فيها مصر تركية
ولا تخالف فيها نجد وهران أجناسا وألوانا










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024