الجمعة, 29-مارس-2024 الساعة: 02:41 م - آخر تحديث: 05:05 ص (05: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
قراءة متآنية لمقال بن حبتور (مشاعر حزينة في وداع السفير خالد اليافعي)
محمد "جمال" الجوهري
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
(الرشوة)في بريطانيا أقصر الطرق لصحة أفضل
الخدمات الصحية في مدينة كنت البريطانية تدفع للمرضى البدناء نحو 425 جنيها لتخفيض أوزانهم في محاولة لاختبار ما إذا كان بالإمكان استخدام الحوافز المالية أم لا لتغيير السلوك غير الصحي. وفي إسكس تمنح النساء الحوامل المدخنات نحو 60 جنيها في صورة كوبونات طعام إذا أقلعن عن التدخين.

وقالت مراجعة لاستخدام الحوافز المالية في مجال الصحة نشرتها إندبندنت، إن هذا النهج أحدث انقساما في مجال الصحة. فقد أدان البعض الأمر واعتبروه رشوة وإكراها يكافأ فيه الناس على السلوك غير الصحي.

ويرى البعض الآخر أنه المقابل للضريبة، أي إرجاع المال للناس على السلوك الصحي بدلا من جعلهم يدفعون ثمن السلوك غير الصحي.

وأشارت الصحيفة إلى أن الحوافز المالية الشخصية تستخدم بكثافة لإقناع الناس بتغيير العادات غير الصحية. لكن على عكس الضريبة تستهدف هذه الحوافز الأفراد بدلا من الجماعات.

وقالت أستاذة بكلية كينغز لعلم النفس الصحي بلندن تيريزا مارتو "نظريا معظم سلوكنا (45%) اعتيادي. وفكرة الحوافز للمساعدة في الإقلاع عن العادات السيئة وبمجرد تثبيت العادة الجديدة يمكن إلغاؤها. لكن إذا لم تغير البيئة فإن فرص النجاح تكون قليلة".

وأضافت مارتو "الأمر يتعلق بفهم الضعف البشري. فمعظم الناس لا يريدون أن تكون أوزانهم زائدة أو يستمرون في التدخين لكنهم يجدون صعوبة في عمل أي شيء بشأن ذلك. وإذا استطعنا البدء في إحداث تغيير في عاداتهم فسيكون الأمر جيدا بالنسبة لهم ولنا".

وكشفت مراجعة أخرى لسبع عشرة تجربة لاستخدام المال لمساعدة الناس في الإقلاع عن التدخين أن التأثيرات دامت بدوام الحوافز، كما بينت تسع تجارب لإنقاص الوزن عدم وجود فائدة في الحوافز بعد 18 شهرا.

وقالت مارتو إن فشل الحوافز في تغيير السلوك في نهاية المطاف يمكن أن يكون لأن المخططات لم تكن متطورة بما يكفي.

المصدر: الصحافة البريطانية









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024