السبت, 27-أبريل-2024 الساعة: 11:24 م - آخر تحديث: 10:28 م (28: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - دعت دراسة حديثة إلى ضرورة الإسراع في إصدار لائحة قانون حقوق الطفل من أجل توسيع نطاق الحماية الجنائية للأطفال في اليمن من الإهمال وسوء المعاملة.
واقترحت الدراسة التي حملت عنوان "الحماية الجنائية للأطفال ضحايا العنف والإساءة في اليمن" أن تشمل اللائحة تعريفات وأنماط وأشكال للإهمال وسوء المعاملة مع اعتبار حالات التعرض للانحراف
المؤتمرنت - ماجد عبد الحميد -
دراسة تدعوا للحماية الجنائية لأطفال اليمن
دعت دراسة حديثة إلى ضرورة الإسراع في إصدار لائحة قانون حقوق الطفل من أجل توسيع نطاق الحماية الجنائية للأطفال في اليمن من الإهمال وسوء المعاملة.


واقترحت الدراسة التي حملت عنوان "الحماية الجنائية للأطفال ضحايا العنف والإساءة في اليمن" أن تشمل اللائحة تعريفات وأنماط وأشكال للإهمال وسوء المعاملة مع اعتبار حالات التعرض للانحراف في قانون رعاية الأحداث حالات ، وتحديد عقوبة عليها في حالات وجود الطفل في مثل هذه الحالات ، وكذا إيجاد آليات رصد لقضايا العنف والإساءة ضد الأطفال كـ(مندوبين لحماية الطفل).

وأشارت إلى وجود عناصر عديدة يجب توافرها إلي جانب التشريعات القانونية لبناء بيئة حامية للأطفال ومساعدة لعدم تعرضهم للعنف والإساءة والإهمال من تلك العناصر العمل على تنفيذ التشريعات القانونية والتوعية والتدريب وبناء القدرات ومشاركة المجتمع وتطوير مهارات الأطفال للتصدي للعنف ، إلى جانب توفير خدمات التأهيل ، وتأسيس برامج مستدامة للرصد والتبليغ.

وأكدت الدراسة التي أعدها الباحث - عادل الشرجبي - حصل على نسخة منها - على ضرورة إيجاد آلية يستطيع الطفل أن يشكوا من خلالها العنف والإساءة خاصة إذا كانت من ولي أمرة أو من داخل اسرتة على أن تشكل الحماية للأطفال الضحايا باعتبارهم شهوداً وفقاً لمبادئ توفير العدالة للأطفال ضحايا الجريمة الشهود المتعارف عليهم دولياً .

وقالت ان التشريعات اليمنية وفرت للطفل اليمني حماية جنائية ضد الكثير من الأفعال والأعمال التي تدخل في مفهوم العنف والإساءة ، مضيفة أن الحماية الجنائية للطفل اليمني في هذه التشريعات منها ما هو نص بصفته أنسانا يتمتع بجميع حقوق الإنسان ، ومنها ما هو نص خاص يوفر حماية جنائية خاصة للطفل من العنف والإساءة بحيث تكون العقوبة فيه مشددة إذا كان المجني عليه طفلاً .









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024