الثلاثاء, 06-مايو-2025 الساعة: 05:00 ص - آخر تحديث: 02:08 ص (08: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
نائب اوباما يشكك في فوز أحمدي نجاد
شككت نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن في شرعية فوز الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد بولاية رئاسية ثانية في الانتخابات الرئاسية التي جرت في ايران الجمعة.

وقال بايدن ان هذه النتيجة تطرح "الكثير من الاسئلة".

وتطرق بايدن في مقابلة تليفزيونية إلى ما دعاه بتعرض المحتجين في طهران للقمع من جانب السلطات الرسمية قائلا "عندما ننظر الى الطريقة التي يقمعون بها حرية التعبير وكيف يضغطون على الجماهير وكيف يعامل الناس فإن ذلك يخلق لدينا شكوكا جادة".

وأضاف أن "هناك الكثير من الاسئلة حول طريقة ادارة الانتخابات في ايران".

وكان المرشح الذي هزم في الانتخابات الرئاسية الايرانية مير حسين موسوي، قد طالب بالغاء نتيجة الانتخابات بسبب ما وصفه بـ"المخالفات التي شابتها".

وأوضح نائب الرئيس الأمريكي فقال إن "70 في المائة من المقترعين على سبيل المثال هم من سكان المدن حيث لا يتمتع نجاد بقوة النفوذ لذلك ليس ممكنا أن يكون قد نال 68 في المائة من الأصوات في مثل هذه الظروف".

وأشار بايدن الى أن الولايات المتحدة "لا تملك أدلة كافية لتقدم حكما نهائيا" مضيفا "ستقوم الولايات المتحدة بتحليل النتائج قبل الحكم عليها".

التعليقات الأقوى

وتعتبر تعليقات بايدن الأقوى التي صدرت عن مسؤول بارز في الإدارة الأمريكية منذ اعلان نتائج الانتخابات الايرانية.

وكان البيت الابيض أكد في بيان مقتضب ان الولايات المتحدة ستواصل "متابعة الموقف عن كثب وخصوصا الأمور المتعلقة بوجود مخالفات".

وكانت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون قد أعربت عن أملها في أن تكون النتائج "تعكس الارادة الحقيقية للشعب الايراني ورغبته".

وردا على سؤال عن رغبة الرئيس الأمريكي باراك اوباما اقامة حوار حازم ولكن مباشر مع النظام الاسلامي أيا كان المنتصر في الانتخابات أجاب بايدن أن الولايات المتحدة "جاهزة للحوار" مع ايران.

وأكد "أن اهتماماتنا هي نفسها قبل وبعد هذه الانتخابات: أولا نريد ان يتوقفوا عن السعي لامتلاك السلاح النووي، وثانيا أن يتوقفوا عن دعم الإرهاب".

ويتفق المحللون على ان اعلان اعادة انتخاب الرئيس احمدي نجاد الذي يرفض تماما وقف البرنامج النووي الايراني يعقد مهمة الرئيس أوباما.

ويتعرض أوباما حاليا إلى الكثير من الضغوط السياسية في واشنطن من أجل دفعه لاتخاذ موقف أكثر تشددا حيال إيران.

تداعيات أخرى

من جهة أخرى أكد وزير الخارجية الالماني فرانك فالتر شتاينماير "ان لجوء قوات الشرطة الى العنف ضد المتظاهرين غير مقبول" داعيا السلطات الايرانية الى كشف المخالفات في حال حدوثها.

وقال الوزير الألماني "إننا نرقب الموقف في طهران بقلق شديد في الوقت الحالي، وهناك الكثير من التقارير حول وقوع تزوير للانتخابات".

وأوضح شتاينماير أن ألمانيا تجري مشاورات مع حلفائها الأوروبيين حاليا بشأن إيران.

ومن جهته اعتبر وزير الخارجية الفرنسي برنارد كوشنير "ان اللجوء الى العنف لا يفضي الى حل".

وطالب ابن شاه إيران المخلوع رضا بهلوي في بيان أصدره من واشنطن بـ"انهاء الجمهورية الاسلامية".

وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025