السبت, 10-مايو-2025 الساعة: 03:26 م - آخر تحديث: 03:04 م (04: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمرنت - رويترز -
روسيا ترحب لسياسية امريكا في أفغانستان
قال كبير مستشاري السياسة الخارجية في الكرملين يوم الاحد ان روسيا ترحب بسياسة الولايات المتحدة بشأن أفغانستان وباكستان التي "تزداد شفافية" وانها ترى مساحات جديدة للتعاون مع الغرب في حل الصراع في أفغانستان.

ومن المتوقع أن تكون أفغانستان أحد أهم الموضوعات التي تناقشها قمة منظمة شنغهاي للتعاون التي تستضيفها مدينة ييكاتيرينبورج في الاورال.

وتضم منظمة شنغهاي للتعاون كلا من روسيا والصين وجمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق قازاخستان وأوزبكستان وطاجيكستان وقرغيزستان ولكن قادة أفغانستان وباكستان والهند وايران الذين يحملون صفة المراقب في المنظمة سيحضرون القمة أيضا.

وقال سيرجي بريخودكو للصحفيين "نرحب بسياسة الولايات المتحدة في أفغانستان وباكستان والتي تزداد شفافية.. من الممكن أن يتسع مجال التعاون مع الغرب فيما يخص أفغانستان."

ودعمت روسيا العملية العسكرية التي قادتها الولايات المتحدة عام 2001 للاطاحة بحركة طالبان من حكم أفغانستان لكنها ظلت منذ ذلك الحين توجه الانتقادات لواشنطن على سياستها هناك والتي تعتقد موسكو أنها سبب في عدم الاستقرار في المنطقة.

ورغم ذلك وافقت روسيا وحلفاؤها في وسط اسيا في وقت سابق من هذا العام على السماح بمرور الامدادات غير القاتلة للقوات الدولية في أفغانستان اضافة الى طريق المرور عبر باكستان.

والتعاون فيما يخص أفغانستان عامل أساسي في محاولات الرئيسين الروسي ديمتري ميدفيديف والامريكي باراك أوباما تحسين العلاقة بين بلديهما التي ساءت الى مستويات الحرب الباردة خلال السنوات القليلة الماضية.

وتشعر روسيا وحلفاؤها في وسط اسيا بالقلق تجاه تزايد تهريب المخدرات من أفغانستان منذ الاطاحة بطالبان مما يمثل تهديدا خطيرا لامن المنطقة.

وقال مصدر بالكرملين "تقديرنا هو أن فعالية الحرب على تهريب المخدرات تنخفض بدلا من أن ترتفع."

وقال بريخودكو ان ميدفيديف سيلتقي الرئيس الافغاني حامد كرزاي والباكستاني اصف علي زرداري في وقت لاحق هذا الاسبوع على هامش القمة.

وأضاف "سوف يعقد اجتماع ثلاثي أيضا."

وقال بريخودكو انه سوف تجري مناقشة امدادات حلف شمال الاطلسي الى أفغانستان والمساعدات الاقتصادية لها أيضا.

واستضافت روسيا في موسكو اجتماع منظمة شنغهاي للتعاون بشأن أفغانستان في مارس اذار. لكن بيرخودكو قال ان أعضاء المنظمة لا يخططون لمحاولة تولي زمام المبادرة من يد التحالف الغربي لحل الصراع في أفغانستان.

وقال بيرخودكو "دور أقوى يعني مسؤولية أكبر.. اذا طالبنا بدور أكبر فهذا سوف يجرنا بالتأكيد نحو المشاركة في القوة الدولية. نحن لن نرسل قوات الى أفغانستان."

وأضاف "الى الان تبقى المسؤولية الرئيسية لافغانستان بين أيدي الدول المشكلة للقوة الدولية.. وسنذهب الى هناك أساسا للمشاركة في اعادة الاعمار."










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025