الجمعة, 17-أكتوبر-2025 الساعة: 01:47 ص - آخر تحديث: 01:05 ص (05: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
الذكري السنوية الخالدة لثورة 14 أكتوبر 1963م
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فنون ومنوعات

للكلاب .. تنافس بين أصحابها

المؤتمر نت - شهدت مدينة دبي عرضا للحيوانات الأليفة ضم مسابقة لأعرق سلالات الكلاب وأجملها، حضره 30 ألف من مقتنيي الكلاب ومحبيها...
المؤتمر نت – وكالات -
30 ألف زائر يشهدون مهرجانا للكلاب بدبي
شهدت مدينة دبي عرضا للحيوانات الأليفة ضم مسابقة لأعرق سلالات الكلاب وأجملها، حضره 30 ألف من مقتنيي الكلاب ومحبيها.

وأقيمت الدورة 16 للحيوانات الأليفة للعام 2004 في مضمار ند الشبا بدبي. حيث ركز العرض على مسابقتين هما مسابقة السلالة الأصيلة ومسابقة الكلاب المهجنة. وقد تم التحكيم من قبل أربعة محكمين دوليين.

حيث فاز بالمركز الأول في مسابقة السلالات الأصيلة، الإماراتي حمد الغانم، الذي يشارك بفصيلة السلوقي العربية العريقة.

ويقول الغانم "اعتدت على الاشتراك في كل عام واضعا الفوز نصب عيني وهذا ما يحدث بالفعل في كل مشاركة لي."

من جهتها تقول اليانور بوثويل إحدى أعضاء لجنة التحكيم، إن "مقومات الفوز متوقفة على نقاء السلالة وعلى أداء الكلب ومدى ارتياحه في المشاركة وقوة علاقته مع صاحبه."

فيما تقول أيما ستيف وهي مشاركة بريطانية في فئة الكلاب المهجنة، إنها لم تتوقع الفوز حيث المنافسة صعبة، مشيرة إلى أن الغرض الأساسي من مشاركتها هو قضاء وقت ممتع مع عائلتها وكلبتها التي تدعى "نينا".

وقد وزعت الفعاليات والأنشطة تبعا لنوعية للجماهير، حيث اشتملت على العروض البهلوانية وألعاب للأطفال وبيع قطع تذكارية للحدث.

وعزا أحمد سعيد القادم من أبو ظبي سبب قلة المشتركتين الإماراتيين إلى النظرة الرافضة للكلاب ووجودها في المنزل.

ويقول "اعتبر نفسي محظوظا فرغم احتفاظي بكلبتين في المنزل، إلا أنني لم أواجه أية مشكلات مع أسرتي بهذا الشأن."

في حين يعتقد عبد القادر الملا، أن قلة المشاركين العرب ترجع لأسباب عدة منها أن فكرة اقتناء الكلب في المنزل وتربيته يرفضها كثير من الناس لأسباب دينية. إلا أنه يعتقد أن وجود كلب مدرب في المنزل يوفر حماية للمنزل وقاطنيه.

غير أن عبد القادر متفائل بالجيل الجديد من الشباب العرب ونظرتهم للكلاب، فهو يرى أن نسبة مالكي الكلاب من الشباب في تزايد ملحوظ.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025