الإثنين, 12-مايو-2025 الساعة: 01:15 م - آخر تحديث: 01:41 ص (41: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمر نت -
فيلم إباحي لباريس هيلتون يثير أزمة لبنانية
يبدو أن تصرفات نجمة المجتمع الأمريكي باريس هيلتون غير المسئولة تطاردها في كل مكان تذهب إليه، ففي بيروت فوجئت وريثة سلسلة الفنادق الشهيرة بصحفي لبناني يسألها عن فيلمها الإباحي الذي تتداوله مواقع الإنترنت.

وسارع رجال الأمن إلى انتزاع الميكروفون من الصحفي، وطلبوا منه مغادرة القاعة بهدوء تحت سمع وبصر هيلتون التي وقفت صامتة بهدوء.

وقد أثارت هذه الواقعة استياء عدد من الصحفيين العرب في مختلف الصحف؛ حيث عبروا عن غضبهم لتصرف رجال الأمن مع الصحفي الذي سأل هيلتون عن فيلمها الجنسي.

وتساءل بندر خليل بمقالٍ له في صحيفة "الوطن" السعودية الأحد 5 يوليو/تموز: هل كان سيحدث هذا مع أي صحفي بأي مكان بالعالم أم أن هذا حدث لأجل عيون هيلتون؟!.

وتابع الصحافي غاضًبا: ماذا لو كانت الضيفة غير باريس هيلتون؟، هل سيحافظ أولئك الحرس المستعجلون دائمًا في تنفيذ الأوامر، على خاطر أي فنانة عربية كانت، كما حافظوا، أكثر مما يجب على خاطر الفتاة التي سحرت العالم بثرائها أكثر من جمالها المتعوب عليه.

واستدرك قائلاً: ألهذه الدرجة، أصبحنا نحن العرب مكشوفين في تعاملنا مع الآخرين على أساس مادي، أو حتى شكلي؟ مئات الأسئلة ترد مع هذا التصرف البشع مع أبناء جلدتنا، ومواطنينا، طمعًا في إرضاء هذا أو هذه!.

وختم مقاله قائلاً: كان من الواجب على هيلتون أن تكون صادقة في حديثها عن خصوصية حياتها الشخصية، فهي أكثر من يعرف أن هناك عشرات بل مئات العدسات التي تقرّب مئات المترات بكل بساطة ومرونة، لملاحقة جسدها المصقول أينما ارتحلت، وفي أي مكان تحل.
mbc








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025