الأربعاء, 07-مايو-2025 الساعة: 01:39 م - آخر تحديث: 02:45 ص (45: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - طالب ياسر اليماني وكيل أول محافظة لحج السلطة المحلية في المحافظة بتحمل مسئولياتها بجد واقتدار والعمل على ضبط المجرمين والمخربين وإحالتهم إلى القضاء.وقال اليماني ان التقصير من قبل السلطة المحلية في المحافظة والمديريات حول لحج إلى أرضية خصبة لنشاط عناصر الحراك الانفصالي .
المؤتمرنت -
اليماني يطالب بمحاسبة السلطة المحلية بلحج على تقصيرها في ملاحقة المخربين
طالب ياسر اليماني وكيل أول محافظة لحج السلطة المحلية في المحافظة بتحمل مسئولياتها بجد واقتدار والعمل على ضبط المجرمين والمخربين وإحالتهم إلى القضاء.

وقال اليماني ان التقصير من قبل السلطة المحلية في المحافظة والمديريات حول لحج إلى أرضية خصبة لنشاط عناصر الحراك الانفصالي .

وأكد الوكيل أن عدم المتابعة والمطالبة وضبط الجناة جعل عناصر التخريب تتمادى أكثر عندما أقدمت على قتل المواطنين الثلاثة الأبرياء في حبيل جبر الجمعة الماضية.

وتحدث اليماني للمؤتمرنت في حوار ينشر لاحقاً عن اللا مبالاة من قبل المسئولين في محافظة لحج مشيراً إلى كثير من قضايا القتل التي ارتكبتها عناصر التخريب دون أن تجد رادعاً .

وقال ياسر اليماني منذ عام 2008م حدثت جرائم كثيرة تحمل نفس الطابع الذي قتل به أبناء القبيطة في حبيل جبر ابتداءً من قتل سائق وايت ماء قبل 4 أشهر كان يسقي المواطنين في ردفان ولم يقدم الجناة الى المحاكمة كما أنه تم قبل ذلك قتل اثنين من المواطنين بنفس الطريقة في ردفان أثناء إحدى المظاهرات إضافة إلى قتل بائع خضار وثلاث ضباط كانوا يسيرون أمنين في الطريق وتم التعرض لهم وإعدامهم بصور مشينه ولم يتحرك ساكناً حتى اللحظة.


وشدد وكيل اول محافظة لحج على ضرورة التعامل بحزم وتطبيق القانون ضد أي مخل سوا كان في المجلس المحلي أو في قيادات الحراك والمسؤولين المقصرين في واجباتهم حتى يشعر المواطن أن هناك دولة نظام وقانون لا تتهاون مع أحد معتبراً التهاون هو من أوصل لحج إلى هذا الحال .

وقال (إذا استمر الوضع على ماهو عليه ستتفشى هذه الظاهرة في كل محافظات الوطن).

وأضاف ياسر اليماني انه مالم تكون هناك حلول جذرية تبدأ بمحاسبة قيادات المحافظة والمديريات لعدم متابعتهم قضايا المواطنين وحفظ الأمن والاستقرار في المحافظة فإن الأحداث مرشحة لمزيد من التطور.

ودعا اليماني جماعات الحراك الانفصالي أن تفهم أن الدولة نفسها طويل وهي تؤمن بالديمقراطية والتعبير عن الرأي لكن عندما تصل الأمور الى التطاول على القانون وإقلاق السكينة العامة وزعزعة الأمن والاستقرار وقتل الأنفس لن تقف الدولة مكتوفة الأيدي أمام هذه الأعمال.

وسخر وكيل محافظة لحج من حديث المخربين عن النضال السلمي وقال (هؤلاء لا يناضلون من أجل قضية بل مجموعة من العملاء والمرتزقة يتقاضون أجراً مقابل إثارة القلاقل والفوضى في البلد لأن حالة الأمن والاستقرار لا تطيب لهم بعد أن حكموا 23 عاما من 67 الى 90م ولم يقدموا لأبناء المحافظات الجنوبية ولو جزء يسير مما قدمته هم الوحدة لذلك تحولوا الى مأجورين لأنهم شاهدوا التنمية وحركة الاستثمار واستتباب الأمن والاستقرار والديمقراطية).


ووصف ياسر اليماني عناصر الحراك الانفصالي في الخارج بتجار الحروب والأزمات حيث لا يهمهم شعب ولا وطن ولا وحدة والدليل على ذلك هروبهم بالمليارات في 1994م.

وأكد اليماني ان الوحدة هي قضية أرض وإنسان ووحدة شعب وليست قضية زواج وفك ارتباط حسب البيض الذي عليه ان يفهم أنه هرب الى الوحدة من المصير المجهول الذي كان ينتظره وخوفا على رأسه من أن يكون الوجبة القادمة لمعارك الحزب الاشتراكي ولا يمن على الناس بأنه وحد البلد.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025