السبت, 03-مايو-2025 الساعة: 07:28 ص - آخر تحديث: 02:03 ص (03: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
عرض منزل جنبلاط في دمشق للبيع بأكثر من 20 مليون دولار
عُرض بيت الزعيم الدرزي اللبناني البارز رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط في دمشق القديمة للبيع بمبلغ يتراوح بين 800 مليون ومليار ليرة سورية، أي ما يفوق 21 مليون دولار أمريكي.

ونقلت صحيفة "الخبر" السورية الاقتصادية الأسبوعية والتي تصدر غداً الأحد 9-8-2009 "أن القطريين كانوا أول من رغب في شراء البيت، تلاهم السعوديون الذين أرادوا تحويله إلى مركز ثقافي عربي".

وتبلغ مساحة البيت الأثري، المسمى "بيت المجلّد" والكائن في محلة القيمرية بدمشق القديمة، نحو 2500 متر مربع، وهو مسجل في الدوائر المالية والعقارية السورية باسم زوجة الزعيم اللبناني، السورية الجنسية نورا شراباتي جنبلاط.


وكانت وزارة المالية السورية قد أوقعت الحجز الاحتياطي على هذا البيت العام الماضي جراء الذمم المترتبة والمتراكمة عليه دون تسديد.

وساءت علاقة جنبلاط بسوريا منذ التمديد لولاية الرئيس اللبناني السابق إميل لحود في عام 2004، ثم ازدادت سوءاً لدى اغتيال رئيس الحكومة اللبناني الراحل رفيق الحريري في شباط/فبراير 2005، إذ كان الزعيم الدرزي من أبرز قيادات حركة "14 آذار"، الذي ضم القوى المناوئة لسوريا، واتهم دمشق بالوقوف وراء الجريمة.

لكن جنبلاط بدأ منذ أشهر يعيد الحرارة إلى علاقته مع بعض حلفاء سوريا في لبنان، وما لبث أن أعلن الأسبوع الماضي عن تعليق عضوية حزبه في قوى "14 آذار"، وأعرب في أكثر من مقابلة صحافية عن حنينه لدمشق، في الوقت الذي حمل وسطاء رسالة من قبل مسؤولين سوريين بأن أبواب عاصمتهم مفتوحة أمام النائب الدرزي.

وأكد الزعيم الدرزي الأربعاء الماضي أنه مازال في "الاطار العريض لقوى 14 آذار"، وأن الحديث عن خروجه منها هو "اساءة تفسير" لمواقفه، مشدداً على انه "لن يتخلى" عن حليفه رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري.

وقال للصحافيين إثر اجتماع برئيس الجمهورية ميشال سليمان في القصر الجمهوري في بعبدا (شرق بيروت) "أتيت الى هنا لأوضح. الكلام أسيء تفسيره. أقول لرفاقي في 14 اذار أنجزنا الكثير الكثير ولابد من رؤية جديدة".

وأضاف "قلت بالحرف إن تحالفنا في 14 آذار لا يمكن ان يستمر، وهذا لا يعني الخروج وإنما إيجاد شعارات جديدة".

يو بي اي








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025