الأربعاء, 03-سبتمبر-2025 الساعة: 03:58 م - آخر تحديث: 01:32 ص (32: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
المُثَقَّفُ الْأَنِيقُ/ كَرِيم بن سَالِم الحَنَكِي غَادَرَنَا قَبْلَ الأوان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت - أكد الناطق الرسمي باسم الحكومة وزير الإعلام حسن أحمد اللوزي أن إعلان الحكومة تعليق عمليات مواجهة عناصر الإرهاب والتخريب والتمرد في صعدة "شمال اليمن"جاء لأسباب إنسانية استجابة لنداء المنظمات الإنسانية بغية تأمين وصول المواد الغذائية والإيوائية للنازحين من المناطق المتضررة من فتنة التمرد.
المؤتمرنت -
وزير الإعلام: لا تراجع في موقف الدولة المبدئي من النقاط الست
أكد الناطق الرسمي باسم الحكومة وزير الإعلام حسن أحمد اللوزي أن إعلان الحكومة تعليق عمليات مواجهة عناصر الإرهاب والتخريب والتمرد في صعدة "شمال اليمن"جاء لأسباب إنسانية استجابة لنداء المنظمات الإنسانية بغية تأمين وصول المواد الغذائية والإيوائية للنازحين من المناطق المتضررة من فتنة التمرد.
مشيرا إلى أن عناصر التمرد لم تلتزم بقرار تعليق العمليات، وتعمدت ارتكاب خروقات وانتهاكات منذ الساعات الأولى.

وأوضح في المؤتمر الصحفي الأسبوعي الذي عقده اليوم بصنعاء أنه لا يوجد أي نوع من التراجع في موقف القيادة السياسية والحكومة المبدئي والثابت بالنسبة لتنفيذ النقاط الست الكفيلة بتحقيق السلام في صعدة.

وقال: هذه النقاط ليست للحوار أو التباحث، وإنما للتنفيذ كونها مطالب دستورية وقانونية وشرعية.

وأشار اللوزي إلى أن الإعلانات التي تطرحها عناصر التمرد على بعض مواقع الانترنت هي للتغطية على الجرائم التي ترتكبها هذه العناصر، ولاستثمار الوقت بغرض مواصلة اعتداءاتها، وتصعيد أعمالها التخريبية لتطال المصالح العليا للشعب والخدمات الأساسية للمواطنين في المحافظة.

ونوه بأن تصريحات المصدر العسكري ووزير الاتصالات أمس أوضحت آخر الأعمال التخريبية التي ارتكبتها هذه العناصر لقطع خدمات الاتصالات، والإضرار ببنيتها التحتية، وكان آخرها قطع كابل الألياف المغذي لمحافظة صعدة شمال مدينة حرف سفيان، وكذلك قصف وتخريب وتدمير محطات وأبراج الاتصالات ومعدات البث في الجبل الأحمر فجر أمس, مبينا أن عناصر الإرهاب والتمرد تعتقد أنها قد تحقق بهذه الأعمال التخريبية مكاسب آنية في حين أنها تفضح حقيقة هذه العناصر وتعريهم وتكشف بجلاء أنهم أعداء الحياة والمنجزات.

ودلل على حقدهم وسوء نواياهم بأنهم باشروا أعمال أخرى منافية للقيم الوطنية البسيطة عندما يفرضون على أي أسرة تقع في نطاق المناطق التي يتواجدون فيها وتملك ثلاثة أولاد أو أكثر أن يأخذوا واحدا منهم ليجندوه معهم وإلا أخذوه كرهينة.

وأعلن الناطق الرسمي باسم الحكومة وزير الإعلام أن تفصيلات الجرائم التي ترتكبها عصابات التمرد والتخريب في محافظة صعدة ستنشر تفصيلا بالموقع والمكان والمنشأة والأسر والمواطنون الذين يتضررون أولا بأول.

وأكد اللوزي أن عصابات التخريب منيت بخسائر كبيرة في جميع العمليات التي قامت بها، وأخرها تدمير محطات وأبراج الاتصالات ومعدات البث في الجبل الأحمر, حيث تم القضاء على فريق العصابة الذي قام بالاعتداء على الموقع الخاص بمشروع الاتصالات والتلفزيونات في موقع الجبل الأحمر.
وكشف اللوزي أن هناك أكثر من مئة من عناصر التخريب والتمرد تم القبض عليهم وهم رهن التحقيق حاليا وسيقدمون للنيابة تمهيدا لإحالتهم إلى محاكمات عاجلة ليقول القضاء كلمته فيهم ومن بينهم قيادات رئيسة للتمرد.

وحول مبادرة الإنقاذ الوطني التي أطلقتها بعض أحزاب المعارضة يوم أمس قال اللوزي: هذه المبادرة تكرار لأطروحات سابقة وأعتقد إنه كان المطلوب أن تتوجه كل الجهود لتعزيز الأمن والاستقرار في اليمن والتوجه بكل أشكال التفكير في اتجاه دعم توجهات الدولة لمواجهة عمليات التخريب والهدم والاعتداء على المواطنين والأمن والاستقرار.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025