الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 06:42 م - آخر تحديث: 06:37 م (37: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - اعتبر رئيس المركز الإعلامي للمؤتمر الشعبي العام اسكندر الاصبحي ما تم إعلانه من رغبة في التوسط بين الحكومة اليمنية والحوثيين، من قبل إيران ومقتدى الصدر، بأنه دليل على «عمالة المتمردين وخدمتهم لأجندة خارجية».
المؤتمرنت -
الاصبحي: وساطة الصدر دليل عمالة المتمردين وخدمتهم لأجندة خارجية
اعتبر رئيس المركز الإعلامي للمؤتمر الشعبي العام اسكندر الاصبحي ما تم إعلانه من رغبة في التوسط بين الحكومة اليمنية والحوثيين، من قبل إيران ومقتدى الصدر، بأنه دليل على «عمالة المتمردين وخدمتهم لأجندة خارجية».

وقال: «لماذا نقبل وساطة، وهذه جماعة متمردة؟ وإنهم يحفرون قبورهم بأيديهم، ولا بد من نهاية حاسمة وحازمة ضدهم، حتى لا تتمدد فتنتهم، كما أتيح لهم للأسف، نظرا لجنوح الدولة في فترات سابقة إلى السلم، وهؤلاء ليسوا مع السلام أو السلم، بل كانوا يتمددون أكثر فأكثر، وهم يعتقدون أنهم سينجحون كما في السابق في إيقاف الحرب، لكن لا يمكن إيقاف الحرب إلا بالتزامهم بالشروط الستة التي وضعتها اللجنة الأمنية العليا".

وردا على زعم الحوثيين الاستيلاء على الجبل الأحمر وقطع الاتصالات العسكرية عن الجيش، قال الأصبحي في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» إن ذلك الكلام «نوع من الدعاية أو الإعلام الحربي»، وإن «هؤلاء يريدون حربا إلى ما لا نهاية، لكن نهايتهم قريبة إن شاء الله، وإنهم ورغم استمرار اعتداءاتهم على القرى والمنازل، يدعون إلى وقف إطلاق النار ويتوسلون بإيران وبمقتدى الصدر وبهذه الجهات التي تساعدهم وتمولهم، بحيث تتوقف الحرب عليهم. هم الذين فرضوا هذا القتال، ولا يمكن لأي دولة أن تقبل بتمرد مسلح يمارس مثل هذه العمليات الإرهابية والتخريبية".

وقال الأصبحي إن اتهام الحوثيين للمملكة العربية السعودية، بالمشاركة عسكريا إلى جانب القوات اليمنية في حربها ضدهم، يعد نوعا من «التضليل الذي يردده أيضا الإعلام الإيراني، وهو معلمهم، وذلك كما نتابع في قناة (العالم) وإذاعة طهران، وفي غيرها من المواقع الإلكترونية. سمعنا هذه النغمة النشاز التي لا أساس لها»، وإنه لا يمكن للحوثيين أن يثبتوا هذه الادعاءات".

وفي تأكيد على مصداقية علاقة الحوثيين بجهات خارجية اعترف رئيس الكتلة الصدرية في مجلس النواب (البرلمان) العراقي أحمد المسعودي بقيام تيارهم "بوساطة بين الحكومة اليمنية والحوثيين".وقال إن وساطتهم كانت تعتمد على اتصالات دبلوماسية مباشرة قام بها مبعوثون من قبل السيد مقتدى الصدر مع السفير اليمني في بيروت.

وأكد سفير اليمن في بيروت فيصل أمين أبو راس أنه التقى مرتين مبعوثا عن رجل الدين العراقي مقتدى الصدر الذي طرح مبادرة للوساطة بين الحوثيين والحكومة .

وقال «نعم التقيت قبل أسابيع في مقر السفارة ببيروت بمبعوث واحد عن مقتدى الصدر ولمرتين، وقد طرح علينا مبادرة الصلح مع الحوثيين، وقد رحلت المقترح إلى الجهات المسؤولة في الداخل من غير أن نقدم أي وعود، بل إن شرطنا الأهم هو أن تتم المصالحة وفق النقاط الست المعلنة من قبل حكومتنا»

وكان مصدر مسئول عبر عن استغرابه مما نسب إلى السيد مقتدى الصدر من تصريح حول أن القوات الأمريكية تقوم بالتعاون مع القوات اليمنية بانتهاكات صارخة لحقوق الإنسان ضد المواطنين اليمنيين .

وقال المصدر من الواضح إن السيد مقتدى الصدر تنقصه الكثير من المعلومات الصحيحة عن اليمن وما يجري فيه وما قاله عن القوات الأمريكية أو غيرها أمر مؤسف ولا يستند على أي أساس صحيح فاليمن بلد مستقل وصاحب سيادة ولا يسمح لأحد بالتدخل في شئونه الداخلية مهما كان ولا يقبل بوجود قوات أمريكية أو غيرها على أراضيه .









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024