الأحد, 04-مايو-2025 الساعة: 06:59 ص - آخر تحديث: 01:01 ص (01: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
شقيقة كاسترو تعاونت مع "السي آي ايه"
كشفت خوانيتا كاسترو شقيقة الزعيمين الكوبيين فيديل وراوول كاسترو في كتاب صدر الاثنين عن انها تعاونت مع وكالة الاستخبارات المركزية الامريكية سي اي ايه في الستينيات، حين كانت تحاول واشنطن القضاء على الثورة الكوبية.

وكشفت خوانيتا كاسترو التي يبلغ عمرها 76 عاما وتعيش في المنفى في ميامي في كتاب "شقيقاي فيديل وراوول - التاريخ السري" عن تفاصيل حول عائلتها، وكيف اتصلت بها الـ"سي اي ايه" عندما انتقدت الثورة عام 1964.

وروت الشقيقة الصغرى للاخوين كاسترو في برنامج تلفزيوني كيف جاءها شخص مقرب منها ومن فيديل ليلة احد في كوبا، ليخبرها بان اجهزة الاستخبارات الامريكية تريد ان تتعاون معها.

وروت لمحطة "أونيفيزيون" الناطقة بالاسبانية في الولايات المتحدة: "قال لي ذاك الشخص ان عناصر من "السي اي ايه يريدون الحديث معي... ولديهم امور مهمة يقولونها لي، وامور مهمة يطلبونها مني. ذهلت لكنني وافقت".

وتابعت: "بدأت اوهامي تتبدد فيما يتعلق بالثورة الكوبية، فعندما لمست هذا القدر من الظلم، قلت لنفسي هذا غير مقبول. انهم على خطأ. احدهم حاد عن الطريق".

ولم تقدم خوانيتا في المقابلة المزيد من التفاصيل حول علاقتها بالسي اي ايه.

وحاولت الاستخبارات الامريكية عدة مرات قلب النظام الشيوعي الكوبي في الستينيات، وتقول السلطات الكوبية ان الوكالة تآمرت لاغتيال فيديل كاسترو.

واكدت خوانيتا كاسترو في كتابها ان شقيقها راوول هو الذي طلب منها المغادرة مؤقتا الى المكسيك، عندما علم انها بدأت تنتقد الثورة وتحمي معارضين. ولم تر الرئيس الكوبي الحالي منذئذ، اي منذ يونيو 18 حزيران 1964، حسب اقوالها.

ونشرت خوانيتا كاسترو كتابها تزامنا في كل من الولايات المتحدة وكولومبيا والمكسيك واسبانيان وساعدتها في كتابته صحافية مكسيكية.

BBC








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025