السبت, 20-أبريل-2024 الساعة: 04:32 م - آخر تحديث: 03:56 م (56: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
رياضة
المؤتمرنت: محمد ناصر القيداني -
ملعب الحبيشي.. بقي له من الأمر مراسيم الدفن

استوقفني ملعب الشهداء بتعز عند نقل التلفزيون من القناة الثانية، والفضائية لمباراة الصقر، وضيفه التلال في هذا الأسبوع، وحالة الزرع الأخضر لأرضية الملعب، والتي تتطاير الأتربة من أرضيته ليعيد إلى ذاكرتي المناظر الأكثر تشوهاً، وألماً يقع على النفوس، والعقول من ملعب الحبيشي، عند نقل التلفزيون مباراة الأسبوع الماضي بين التلال، وضيفه الأهلي من صنعاء في افتتاح رحلة الإياب للدوري الممتاز لكرة القدم. فعند مشاهدة المباراة سواءً في الداخل، أو عبر الفضائية في أي مكان من العالم، وإلى أي مكان يصل فيه بث فضائيتنا، وأعاصير الأتربة تتطاير من كل مكان في الملعب، أو عند أي هجمة، أو صراع على الكرة بين اللاعبين، حتى لا تكاد تشاهدهم جراء الزوابع الترابية، فكان الله في عون المشاهدين الذين يتنقلون بأجهزتهم عبر القنوات الفضائية، ومشاهدتهم ملاعب العباد في أرض الله الواسعة. كيف تكون أسئلتهم، واستفساراتهم؟ سؤال نوجهه للمعنيين بالأمر عن ملعب الحبيشي بعدن. من المنقذ لملعب الحبيشي بعدن من هلاك أصابه، وإهمالٌ طاله من عدم الصيانة، والمتابعة؟ ولماذا الإخوة في قيادة فرع الاتحاد لكرة القدم بعدن يصرون على إقامة المباريات في ملعب احتضر وبقي له من الأمر مراسيم الفن.. لي لأن العمر قد طال به وشاخت به السنون، لكن الداء في القائمين عليه، وتركه بتلك الصورة المؤلمة.
لماذا لا تنقل مباريات الدوري الممتاز لكرة القدم إلى أستاد 22 مايو، الذي افتتح مؤخراً في عدن، والذي كلف البلاد مبالغ ضخمة بملايين الريالات، حتى يتم إصلاح أرضية الحبيشي إن لقيت آذان صاغية ، وملعب الشهداء بتعز تتطاير الاتربة منه رغم ان تعشيب أرضية الملعب كلف الدولة الكثير.
فهل العيب في أرضية الملاعب التي تصاب بداء "الصلع" التصحر بعد فترة من زراعتها؟.. أم أن العيب على من عليها؟!!!








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "رياضة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024