الإثنين, 05-مايو-2025 الساعة: 06:52 ص - آخر تحديث: 01:54 ص (54: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
هيرش: حماية أميركية لنووي باكستان
أفاد الصحفي الشهير سيمور هيرش أن الولايات المتحدة أجرت مفاوضات على تفاهمات عالية الحساسية مع الجيش الباكستاني بشأن توفير الأمن للترسانة النووية الباكستانية.


وجاء في تحقيق لهيرش في مجلة ذي نيويوركر أنه علم من خلال لقاءات أجراها مع مسؤولين سابقين وحاليين في الولايات المتحدة وباكستان أن الاتفاقيات المبرمة بين الطرفين تسمح للقوات الأميركية المدربة بتوفير الأمن للترسانة النووية إذا ما طرأت أي أزمة في المستقبل.


وفي الوقت نفسه، يتابع هيرش، يحصل الجيش الباكستاني على أموال لتجهيز وتدريب الجنود الباكستانيين وتحسين سكانهم والمرافق العامة لهم.


ويشير الصحفي الأميركي إلى أن الخشية نابعة من قيام "المتطرفين داخل باكستان بانقلاب وبسط السيطرة على مواد نووية أو حتى تحويل مسار الرؤوس النووية".


وتدعو العقيدة النووية لدى باكستان إلى فصل الرؤوس النووية عن أجهزة الإطلاق ووسائل نقلها.


وتهدف هذه الترتيبات إلى توفير الحماية للترسانة النووية إذا تصاعدت مواجهات سريعة مع الهند، غير أنها قد تجعل الأسلحة معرضة للاستهداف خلال عملية شحنها أو إعادة تجميعها.


وفي لقاء مع هيرش، قال الرئيس الباكستاني آصف علي زرداري "إننا نحاول أن نريح بعضنا بعضا، ومستوى الارتياح جيد، لأن الجميع يحترم سلامة الآخر".

وقال زرداري إن "ضباط جيشنا ليسوا مجانين مثل طالبان، فالعصيان لا يحدث في باكستان، بل إن الخوف يتفشى من قبل البعض الذين يسعون إلى إخافة الآخرين".

ومن جانبه أقر الرئيس الباكستاني السابق برويز مشرف –حسب هيرش- بأن حكومته كانت قد أطلعت خبراء منع انتشار الأسلحة النووية بوزارة الخارجية الأميركية على القيادة والسيطرة على الترسانة الباكستانية وكذلك الإجراءات الأمنية في الموقع.

الجزيرة نت








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025