الأربعاء, 07-مايو-2025 الساعة: 03:51 ص - آخر تحديث: 02:45 ص (45: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمرنت - وكالات -
مسؤولون في إدارة بوش يتاجرون بالعراق
كشفت تقارير إعلامية غربية، أمس، أن مسؤولين أمريكيين بارزين في إدارة الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش يقودون عمليات الترويج للمصالح التجارية للولايات المتحدة ودول أخرى في العراق (المحتل)، وأن من بين هؤلاء السفير الأمريكي السابق لدى العراق زلماي خليل زاد، والجنرال المتقاعد جاي غارنر، الذي قاد “جهود إعادة الإعمار” في العراق بعد الحرب مباشرة، إلى جانب عدد من الضباط والدبلوماسيين البارزين السابقين، يستخدمون خبراتهم لمساعدة الشركات الأجنبية على الدخول إلى أسواق العراق، أو يديرون شركات خاصة بهم هناك .


وقالت صحيفة “فايننشال تايمز” إن خليل زاد أسس شركة تحمل اسمه افتتحت هذا العام مكاتب في بغداد ومدينة أربيل في الشمال الكردي لتقديم استشارات للشركات الراغبة في القيام بأعمال تجارية في العراق، وأكد متحدث باسمها افتتاح هذه المكاتب وأن خليل زاد سفير واشنطن الأسبق لدى الأمم المتحدة، أجرى زيارات عدة إلى العراق خلال العام الحالي .


وأشارت إلى أن غارنر، الحاكم الفعلي للعراق بعد الحرب، يشغل الآن منصباً بارزاً بشركة نفط أمريكية اشترت حصة مقدارها 37% من نفط كردستان العراق قبل عامين، ومازال يعمل مستشاراً لدى شركة نفط كندية .


وقالت “فايننشال تايمز” إن الحكومتين العراقية والأمريكية كثفتا جهود تعزيز الروابط التجارية بينهما مع تحسن الوضع الأمني في العراق، غير أن تحرك شخصيات في الإدارة الأمريكية السابقة أثار الجدل خاصة أن الكثير من الناس في العالم العربي مازالوا مقتنعين بأن الهدف الرئيسي لغزو العراق في العام 2003 هو السيطرة على مصادره النفطية .


ونسبت الصحيفة إلى كارين ليساكرز مديرة معهد “ريفينيو ووتش” في نيويورك قولها “إن المسؤولين الأمريكيين الذين اتجهوا لممارسة أعمال تجارية في مناطق كان لهم نفوذ سياسي كبير فيها، سيثيرون شكوك الجمهور حتى لو كانت نشاطاتهم سليمة” . (يو .بي .آي)








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025