الإثنين, 09-يونيو-2025 الساعة: 12:58 م - آخر تحديث: 07:31 م (31: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
ثقافة
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
جويدة يغيِّر قصيدة أحُب الجزائر
وسط توتر بين البلدين بسبب أعمال عنف وهجمات إعلامية رافقت مباراة منتخبيهما المؤهلة لنهائيات كأس العالم في جنوب أفريقيا،وفي سابقة هي الأولى من نوعها، قام الشاعر الكبير فاروق جويدة بتغيير عنوان قصيدته الجديدة في "الأهرام" من "أنا من سنين أحب الجزائر" إلى "وتبقين يا مصر فوق الصغائر"، وذلك بعد الأحداث الأخيرة، والتي صاحبها تصعيد إعلامي وشعبي وصل إلى حد المطالبة بطرد السفير الجزائري من مصر.


وكانت جريدة "الأهرام" قد أعلنت عن قصيدة جويدة قبل المباراة الأخيرة، وتتردد في الوسط الثقافي شائعات تؤكد أن التغيير الذي أحدثه جويدة بقصيدته جاء بناء على طلب جهات سيادية في الدولة المصرية، بينما تؤكد مصادر أخرى أن جويدة خاف من غضب المصريين، الذين يشعرون بالإهانة والغضب مما حدث لهم في الخرطوم، ومطالبتهم بالقصاص العادل من التحرش بهم.

كانت "الأهرام" قد نشرت إعلانات مكثفة عن قصيدة جويدة مصحوبة بمقدمة نثرية، كتب فيها جويدة أن هذه القصيدة تعبر عن صرخة الشهداء، التي خرجت من سيناء وطافت بالجزائر تعلن العصيان على كل ما حدث بين شعبين شقيقين، جمعتهما الدماء ولا ينبغي أن تفرق بينهما الصغائر
*المصدر: السياسي الالكترونية








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025