الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 05:36 م - آخر تحديث: 04:27 م (27: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
السلطة تعتبر عرض نتانياهو مناورة سياسية
طالبت القيادة الفلسطينية الخميس إدارة الرئيس باراك أوباما بالضغط على إسرائيل لوقف الاستيطان بصورة تامة في الضفة الغربية والقدس لضمان استئناف عملية السلام، معتبرة أن عرض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بتجميد الاستيطان مؤقتا هو مجرد "مناورة سياسية".

وقال رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إن التعليق الجزئي للاستيطان في الضفة الغربية الذي أعلنته إسرائيل أمس الأربعاء "لم يحمل في طياته اي جديد".

وأضاف عباس في كلمة له في مقر اللجنة الاقتصادية لأميركا اللاتينية والكاريبي التابعة للامم المتحدة في تشيلي أن القرار الإسرائيلي "لم يحمل في طياته أي جديد، فالاستيطان سوف يستمر في الضفة الغربية، وسوف يستمر في القدس التي تم استثناؤها من القرار".

واعتبر أن رئيس الوزارء الإسرائيلي كان أمامه المفاضلة بين "السلام والاستيطان فاختار للأسف الاستيطان".

مناورة سياسية

ومن ناحيته أكد أمين سر منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عبد ربه أن القيادة الفلسطينية ترى أن بيان نتانياهو الذي أعلن فيه وقف الاستيطان لعشرة شهور في الضفة الغربية بدون القدس "لا يتضمن جديدا ولكنه مناورة سياسية هدفها الالتفاف على الموقف الدولي غير المسبوق برفض الاستيطان وتأييد قيام دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو/حزيران عام 1967".

وقال عبد ربه إن "عملية السلام وانطلاقها من جديد لا يحتاج إلى خطوات مسرحية على غرار الإعلان الصادر عن نتانياهو".

ودعا الولايات المتحدة إلى "تكثيف جهودها من أجل تحقيق أمرين أساسيين أولهما هو الوقف التام للاستيطان بدون شروط أو استثناءات في القدس وبقية أنحاء الضفة الغربية، وثانيهما الحصول على التزام من قبل الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي لحدود الرابع من يونيو/حزيران كحدود فاصلة بين الدولتين وان تكون أي تعديلات عليها محدودة للغاية وبقبول الطرفين".

قدرة الإدارة الأميركية

وقال عبد ربه إن " الولايات المتحدة وإدارتها تستطيع القيام بهذا الدور الآن لكي تضمن عملية سلام موثوقة من قبل الجميع ومن قبل الشعب الفلسطيني والشعوب العربية ومن قبل كل القوى التي ترغب في إنهاء ملف هذا الصراع وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية والعربية".

وأشاد عبد ربه "بالمواقف الدولية والإجماع الدولي ضد استمرار النشاط الاستيطاني في القدس والضفة الغربية وتمسك الموقف الدولي بدولة فلسطين على حدود الرابع من يونيو/حزيران".

وقال "سنعمل مع الدول العربية في إطار مجلس الأمن الدولي من أجل أن يتم التعبير عن هذا الإجماع الدولي في قرار يصدر عن مجلس الأمن يؤيد أن دولة فلسطين التي يجب أن تقام كنتيجة للحل والتسوية حدودها هي حدود الرابع من يونيو/حزيران عام 67".

وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024