الجمعة, 14-نوفمبر-2025 الساعة: 03:41 م - آخر تحديث: 01:02 ص (02: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
قراءة لمقال بن حبتور في الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر
محمد الجوهري
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
ثقافة
المؤتمرنت - خاص - -
(لوسيل فيفرير).. عودة لتاريخ اليمن بذاكرة فرنسية

أصدرت الفرنسية "لوسيل فيفرير" كتاباً تحاكي به تجربة الدكتورة "كلوديا فاين" مؤلفة كتاب (كنت طبيبة في اليمن) 1950م، فتحدثت لوسيل عن الزمن الذي أمضته في اليمن، برفقة والدها الدكتور (بيرا فيفرير) الذي عاصر الشطر الأخير من حياة الإمام يحيى بن حميد الدين.
كتاب (التعاون الطبي الفرنسي على بساط الثورة) يعد من أحدث المؤلفات الأجنبية التي تنقل صوراً واقعية من مفردات الحياة اليمنية للأربعينيات، وتوثق بعض الأحداث بصور فوتوغرافية خاصة بقطع الرؤوس، والمعاناة اليمنية، وجوانب مختلفة من الحياة اليومية.
وقد استقت المؤلفة أغلب معلوماتها من مشاهداتها الشخصية أولاً، وما كانت تكتب من يوميات، أو مذكرات، ومن ثم المقالات الصحفية، وما كان يصد رعن وكالات الأنباء، وأخيراً من الفرنسيين أنفسهم ممن كانوا ضمن البعثات الطبية التي توالت على اليمن في فترات مختلفة، ومتواصلة. وهو الأمر الذي يعطي للكتاب أهمية خاصة، ويجعله مصدراً متميزاً من مصادر توثيق مفردات التاريخ اليمني، وكشف جوانب خفية منه لم يسبق التعرض لها من قبل.
هذا وعلم "المؤتمرنت" أن شخصيات أكاديمية، وثقافية يمنية تسعى لاقناع السيدة "لوسيل فيفرير" بترجمة كتابتها إلى اللغة العربية ، لأنهم يعتقدون أن ما كتبته لوسيل فيه كثير من الامورالجديدة التي تستحق من اليمنيين قراءتها ومعرفتها..








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025