|
هيئة الدفاع عن الوحدة بردفان تُحمل قادة ما يسمى الحراك مسئولية جرائم التقطع والقتل حملت الهيئة الوطنية للدفاع عن الوحدة في مديريات ردفان النائب الخبجي وقادة ما يسمى الحراك مسؤولية جرائم القتل والتقطع وترويع الأمنيين في الطرقات . وقالت الهيئة في بيان -تلقى المؤتمرنت نسخة منه- إن تاريخ قادة ما يسمى بالحراك حافل بالجرائم ضد المواطنين ،مضيفة :وما نزولهم في التظاهرات التي يقومون بها مدججين بشتى أنواع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة ويجوبون مدن وقري مديريات ردفان بالأسلحة إلا دليل على تورطهم في أعمال الفوضى والتخريب وارتكاب تلك الجرائم البشعة . وأشار البيان إلى أن الخبجي وقادة ما يسمى الحراك يعرفون تمام المعرفة العناصر التي تقوم بقتل الأبرياء بالهوية وتقطع الطرقات وتبتز المواطنين المارين الآمنين وتنهب الممتلكات الخاصة وتخرب الممتلكات العامة وتنفذ الأعمال الإجرامية البشعة والتي تتقدم الصفوف الأولى أثناء تنفيذ المظاهرات وأعمال الشغب التي تقيمها عناصر ما يسمى الحراك ولها عدة تسميات مثل كتائب سير وحمير –سرايا تحرير الجنوب – الجناح العسكري المسلح . واعتبر البيان أن كل الأعمال تعد أدلة تدين الخبجي وقيادات ما يسمى الحراك , داعيا الأجهزة الأمنية للقيام بواجبها تجاه تلك العناصر الخارجة عن القانون وتقديمها للعدالة . |