الإثنين, 22-سبتمبر-2025 الساعة: 07:10 ص - آخر تحديث: 01:43 ص (43: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
مسئول ايراني..الرشق بالحجارة محاربة فيستحق عقوبة الإعدام
تحذر المقاومة الإيرانية من حملة قتل المعتقلين خلال الانتفاضة وأنصار مجاهدي خلق تحت عنوان «المحاربة». فقال الملا إبراهيم رئيسي النائب الأول لرئيس السلطة القضائية في النظام الإيراني بهذا الشأن: «إن ما حدث في يوم عاشوراء يمكن اعتباره محاربة، لكن يمكن أحيانًا أن تطلق صفة المحاربة على منظمة مجاهدي خلق الإيرانية، مثل منظمة المنافقين، وكل من ساعد منظمة المنافقين بأي شكل كان وتحت أية ظروف يطلق عليه صفة المحارب، لأنها هي تيار منظم» (تلفزيون النظام- 30 كانون الأول/ ديسمبر 2009). يذكر ان كبير الجلادين «رئيسي» كان عضوًا في «لجنة الموت» ومن الآمرين والمنفذين لمجزرة 30 ألفًا من السجناء السياسيين المجاهدين والمناضلين في عام 1988. وقال «رئيسي» حول معنى «المحاربة» في قوانين نظام الملالي المروعة: «كل من يحارب الله ورسول الله هو المحارب أي كل من يقف بوجه النظام الإسلامي هو المحارب»، مؤكداً أن استخدام الخشب والحجارة أيضاً يستحق عقوبة الإعدام. واعترف الملا «رئيسي» بكل قسوة بأنه أمر باستنفار جميع المسؤولين والجلادين في السلطة القضائية للإسراع في إعدام المعتقلين. إن رموز نظام الملالي الحاكم في إيران العاجزة عن احتواء الانتفاضة الباسلة للشعب الإيراني وبهدف خلق مزيد من أجواء الرعب والخوف في المجتمع الإيراني تأتي واحداً تلو آخر وهم يهددون المحتجين والمشاركين في الانتفاضة الشجاعة خلال الأشهر الأخيرة بأشد العقوبات. إن المقاومة الإيرانية تحذر من ارتكاب مجازر بشعة بحق المعتقلين بعدد كبير من المشاركين في الانتفاضة والسجناء السياسيين وتدعو الأمين العام للأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي والمفوضة العليا للأمم المتحدة في حقوق الإنسان وجميع الهيئات والجهات الدولية المختصة إلى إدانة الانتهاك الصارخ لحقوق الإنسان من قبل نظام الملالي الحاكم في إيران والذي هو وصمة عار على جبين الإنسانية المعاصرة، مطالبة باتخاذ خطوات عاجلة وملزمة بما فيها تعليق العلاقات الاقتصادية والسياسية مع هذا النظام حتى إطلاق سراح جميع السجناء السياسيين وإيقاف عمليات التعذيب والإعدام والقمع في إيران بأكملها. أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية- باريس 2 كانون الثاني/ يناير 2010








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025