الخميس, 08-مايو-2025 الساعة: 02:13 م - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت - حذر مسئول صيني من ان عدد الرجال الذين قد لا يجدون زوجة في الصين قد يراوح بين 30 مليونا و40 مليونا بحلول 2020 مما....
المؤتمر نت-متابعات -
الصينيون قد لا يجدون زوجات لكرههم للبنات
حذر مسئول صيني من ان عدد الرجال الذين قد لا يجدون زوجة في الصين قد يراوح بين 30 مليونا و40 مليونا بحلول 2020 مما قد يؤدي الى انتشار البغاء والاتجار بالرقيق الابيض. وارجع المسئول سبب تراجع اعداد النساء في الصين الى تفضيل انجاب البنين على البنات وعمليات اجهاض الاجنة فور اكتشاف ان المقبل المنتظر انثى.
وقال لي ويشيونغ نائب رئيس اللجنة الاستشارية للسكان ان كثيرا من الازواج يجهضون الاجنة الاناث بعد معرفة نوع المولود بواسطة الاختبارات الطبية مما ادى الى ارتفاع عدد المواليد الذكور، وتوقع ان يتسبب ذلك بموجات من الجرائم والقلاقل الاجتماعية.
وفي حديث صريح غير مألوف في الصين التي تطبق سياسة مثيرة للجدال تسمح لكل اسرة بانجاب طفل واحد فقط، قال: «ان ذلك ليس توقعا خياليا» والامر قد يؤدي الى ان يصبح عدد العازبين في الصين اكبر من تعداد سكان دولة مثل ماليزيا.
واضاف: «الفجوة الكبيرة بين تعداد الذكور والاناث يعني وجود خطر كبير على رفاهية المجتمع»، وان عدم التوازن في تعداد الذكور والاناث يشكل خطرا اكبر في مناطق الريف على وجه التحديد، ولفت الى ان معدل المواليد في الصين كان طبيعيا الى حد كبير عام 1982 وكان 108 ذكور في مقابل 100 انثى عام 2000 اصبح هناك 117 من الذكور في مقابل 100 انثى في المناطق الجنوبية في هاينان، وغوانغدونغ.


واصبح بيع النساء والاطفال ظاهرة منتشرة في طول البلاد وعرضها، واظهرت ارقام رسمية في مارس ان الشرطة اطلقت 42215 امرأة وطفلا خطفوا خلال العامين السابقين لعام 2003 ويقول محللون ان هذا ربما يكون مجرد قمة جبل جليدي وان المخفي اعظم.وبيع الكثير من النساء والاطفال المخطوفين كزوجات او كرقيق ابيض او ابناء لأسر عقيمة.
واورد موقع (سي ان ان) ان تقاليد الصين تفضل انجاب البنين لأنهم يعتبرون اكثر قدرة على اعالة الاسرة ويكونون سندا للوالدين في سنوات الشيخوخة ويجعلون اسم العائلة يستمر بينما تصبح الابنة جزءا من اسرة زوجها.
ونظرا الى انتشار اجهاض الاجنة الاناث في الصين منعت الحكومة قبل اعوام قليلة الاطباء من تحديد جنس الاجنة بعدما بيّنت مؤشرات ارتفاع عدد المواليد الذكور على حساب الاناث، وتزداد حدة المشكلة في المناطق الاكثر فقرا في الريف حيث وضعت بعض الادارات المحلية ملصقات تقول «لا فرق بين الانثى والذكر».
وفي مناطق ريفية اخرى تفتقر الى المؤسسات الطبية يعتقد ان عمليات وأد البنات التي عرفتها الصين لقرون عادت، وقالت الاستاذة في مركز معلومات السكان والابحاث لو بنين ان سياسة الطفل الواحد ليست السبب الوحيد لزيادة عدد الذكور، واضافت: «في بعض المناطق الريفية لا يعتني الناس بالاناث مثل الذكور مما يؤدي الى ارتفاع عدد وفيات البنات».
#البيان









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025