الثلاثاء, 06-مايو-2025 الساعة: 10:36 ص - آخر تحديث: 02:08 ص (08: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمرنت - وكالات -
مصر ترحب بدعوات "حماس" للمصالحة

رحب المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية حسام زكي، أمس، بالدعوات المتتالية لقادة حركة “حماس” بشأن الرغبة في تحقيق المصالحة الفلسطينية، لكنه شدد على أن الوثيقة المصرية غير قابلة للتعديل . ونقلت “فرانس برس” عن زكي قوله في بيان إن التصريحات المتتالية من عدد من قادة “حماس” بشأن الرغبة في تحقيق المصالحة هي محل ترحيب . وأضاف أن “تلك الرغبة كانت مفقودة على مدار الفترة السابقة بسبب اعتذار “حماس” في العاشر من أكتوبر/تشرين الأول عن الموافقة” على الوثيقة المصرية المقترحة و”عن الحضور إلى القاهرة في 25 من الشهر نفسه للتوقيع عليها ثم تعللها بعد ذلك بوجود اختلافات في الوثيقة عما تم الاتفاق عليه” .



وشدد على أنه من غير الوارد فتح الباب لإدخال تعديلات على الوثيقة، معتبراً أن “هذا الأمر من شأنه تعطيل المصالحة فعلياً إلى أجل غير مسمى ففتح الوثيقة لتعديلات من تنظيم ما يعني فتحها للجميع، وهذا يعني العودة إلى الوراء” . وشددت الخارجية المصرية على أن “الموقف المصري لا يزال هو ضرورة التوقيع أولاً على الوثيقة ثم أخذ كل الملاحظات من جميع الفصائل في الاعتبار بعد ذلك عند التنفيذ” .



وتعليقاً على دعوة مشعل أكد المتحدث زكي أن “المصالحة الفلسطينية وإنهاء الانقسام الفلسطيني كان وسيظل هدفاً محورياً لمصر في التعامل مع الوضع الفلسطيني الحالي، وبهذا المعنى فان دعوة مصر إلى احتضان الفلسطينيين مجدداً هي من نافلة القول ولا تحتاج إلى تأكيد أو تجديد” .



وأظهر استطلاع حديث للرأي أن حوالي 46 في المائة من سكان قطاع غزة يؤيدون مشاركة “حماس” في الانتخابات إذا جرت خلال العام الحالي، فيما عارض مشاركتها حوالي 44 في المائة . ورأى 7 .48 في المائة من المستطلعين أن إعلان الرئيس محمود عباس نيته عدم الترشح لولاية رئاسية جديدة مجرد “مناورة انتخابية” .



وأيد 6 .57 في المائة من عينة الاستطلاع، الذي أعده د .نبيل كوكالي ونشره المركز الفلسطيني لاستطلاع الرأي، بقاء عباس رئيساً للسلطة حتى إجراء انتخابات رئاسية جديدة .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025