الأحد, 16-نوفمبر-2025 الساعة: 07:28 ص - آخر تحديث: 01:02 ص (02: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
قراءة لمقال بن حبتور في الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر
محمد الجوهري
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت - وكالات -
الرسائل وصلت.. لكن بعد 19 عاماً
استلم سكان يقيمون في ثلاثة شوارع في بريطانيا رسائل موجهة لهم، ولكن وصلتهم متأخرة 19 سنة عن موعد إرسالها.
وذكرت هيئة الاذاعة البريطانية (بي بي سي) أمس الخميس أن مصلحة البريد الملكي البريطاني قدمت اعتذارها إلى أصحاب الرسائل المقيمين في شوارع إيستوود درايف ووستوود درايف وألدون في منطقة ماونت.
ولم يذكر المسؤولون في البريد البريطاني عدد المنازل التي انتظر ساكنوها طوال هذه المدة لاستلام رسائلهم، ولكنهم اكتفوا بالقول إنهم عثروا عليها في منزل أخلاه أصحابه منذ بعض الوقت من أجل ترميمه وإصلاحه.
وتأخر البريد الملكي البريطاني أيضاً في إيصال جهاز تلفزيون إلى أصحابه إذ تشير رخصة مرفقة به إلى أنه صنع في عام 1991 وثمنه حوالي 120 دولارا أميركيا، بالاضافة إلى قسيمة راتب لشخص اسمه كيث ويلكوكس.
وقال ويلكوكس "يرجع تاريخ إصدار الطابع البريدي إلى 15 فبراير في العام 1991"، مضيفاً "قدم البريد اعتذاره بسبب حالة الرسالة وللتأخير في إيصالها إليّ".
وقال متحدث باسم البريد الملكي البريطاني "أجرينا تحريات من أجل معرفة سبب وجود البريد في ذلك المنزل ولكن لم نستطع الوصول إلى نتيجة بسبب طول تلك الفترة".
وقال إن مصلحة البريد لا تتسامح مطلقاً مع هذه المخالفات التي يرفضها كافة الموظفون "الذين يجهدون في عملهم ويفعلون كل ما في وسعهم من أجل حماية الرسائل البريدية وإيصالها بشكل آمن إلى أصحابها".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025