الخميس, 23-مايو-2024 الساعة: 05:21 م - آخر تحديث: 04:29 م (29: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الوحدة اليمنية.. بين مصير وجودها الحتمي والمؤامرات التي تستهدفها
إبراهيم الحجاجي
الوحدة.. طريق العبور الآمن إلى يمن حُر ومستقر
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬ قاسم‮ ‬لبوزة‮*
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
البيت الأبيض يدين الاستيطان في القدس الشرقية
أدان البيت الأبيض الثلاثاء موافقة السلطات الإسرائيلية على بناء 1600 وحدة سكنية جديدة في القدس الشرقية التي ضمتها إسرائيل، مشيرا إلى أن هذا القرار يأتي في غير محله أثناء زيارة نائب الرئيس الأميركي جو بايدن إلى الدولة العبرية.

كما أدان نائب الرئيس جو بايدن الثلاثاء قرار الحكومة الإسرائيلية بناء 1600 وحدة سكنية جديدة في القدس الشرقية معتبرا أن مضمون وتوقيت القرار "يقوض الثقة ويتناقض مع المناقشات البناءة" التي أجراها خلال زيارته إلى إسرائيل.

وقال بايدن في بيان أصدره خلال تواجده في إسرائيل "إنني أدين قرار الحكومة الإسرائيلية بالمضي قدما في خطط لبناء وحدات سكنية جديدة في القدس الشرقية" مؤكدا أن "مضمون وتوقيت الإعلان عن هذا القرار لاسيما مع إطلاق المحادثات غير المباشرة هو بالتحديد نوع الخطوات التي تقوض الثقة التي نحتاجها الآن وتتناقض مع المناقشات البناءة التي أجريتها في إسرائيل".

وشدد على ضرورة "إيجاد مناخ ملائم لدعم المفاوضات وليس تعقيدها" معتبرا أن ذلك الإعلان "يظهر الحاجة إلى عقد المفاوضات لحل جميع القضايا العالقة في الصراع".

وقال إن "الولايات المتحدة تدرك أن القدس هي قضية هامة للغاية بالنسبة للإسرائيليين والفلسطينيين وبالنسبة لليهود والمسلمين والمسيحيين".

وعبر عن اعتقاد إدارة الرئيس أوباما بأنه "بإمكان الطرفين عبر المفاوضات ذات النوايا الطيبة التوافق على نتيجة للمفاوضات تحقق تطلعات الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني بالنسبة للقدس وتحمي مكانتها للشعوب حول العالم".

وحذر من أن الإجراءات الأحادية المتخذة من جانب أي طرف بإمكانها أن "تؤثر على نتيجة المفاوضات حول قضايا الوضع النهائي".

وقال إن الولايات المتحدة "تشجع جميع الأطراف المعنية على الابتعاد عن أي تصريحات أو إجراءات قد تشعل التوتر أو تؤثر على نتيجة المحادثات".

وكانت الولايات المتحدة قد أكدت مجددا رغبتَها في قيامِ دولةٍ فلسطينية تعيش بأمنِ وسلام إلى جانب إسرائيل.

وكان نائب الرئيس الأميركي جو بايدن قد قال مخاطبا رئيسَ وزراءِ إسرائيل بنيامين نتنياهو خلال مؤتمرٍ صحفي مشترك في القدس:
"إن تحقيق سلامٍ تاريخي يتطلب من الطرفين التزاماتٍ تاريخيةٍ جريئة، وقد فَعلتَ ذلك من قبل، وأنا على يقين بأنك ستفعله مرة أخرى من أجلِ السلام الحقيقي. وقد خطوتَ خلال العام الماضي خطواتٍ مهمة، من بينها قرارُ التجميد الذي حدَّ من الأنشطة الاستيطانية الجديدة، كما أنك سهلتَ حرية الحركة بصورةٍ ملحوظة في الضفة الغربية".

وأشاد نائب الرئيس الأميركي أيضا بالخطوات التي اتخذتْها السلطة الفلسطينية في الآونة الأخيرة:
"بدأ القادة الفلسطينيون يحرزون تقدما في تنفيذِ رغبتِهم الأكيدة في مضاعفة جهودِهم الرامية لإصلاح مؤسساتِهم الحكومية، كما أن قوات الأمن التابعة لهم أصبحت تتميز بدرجةٍ أعلى من الموثوقية".

وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024