الخميس, 13-نوفمبر-2025 الساعة: 10:54 ص - آخر تحديث: 01:13 ص (13: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
قراءة لمقال بن حبتور في الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر
محمد الجوهري
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
أخبار
المؤتمر نت - نصحت دراسة تحليلية احزاب اللقاء المشترك (تحالف معارض في اليمن) بالتعامل مع قضايا الوطن بمسؤولية اكبر و تقديم مصلحة الوطن والشعب قبل مصالحه الحزبية
بما يضمن للمعارضة تحقيق اهدافها ويمكنها من كسب ثقة الشارع .
وعزت الدراسة التخبط الذي يعيشه المشترك لسببين الأول

المؤتمرنت -
دراسة : (المشترك) يسير عكس التيار ولم يصل لمرحلة نضوج المعارضة
نصحت دراسة تحليلية احزاب اللقاء المشترك (تحالف معارض في اليمن) بالتعامل مع قضايا الوطن بمسؤولية اكبر و تقديم مصلحة الوطن والشعب قبل مصالحه الحزبية وبما يضمن للمعارضة تحقيق اهدافها ويمكنها من كسب ثقة الشارع .

وعزت الدراسة التي اعدها الباحث الاكاديمي /سامي الاهدل التخبط الذي يعيشه المشترك لسببين الأول: هو أن "المشترك" معارضة حديثة النشأة والعهد, ولم تصل بعد لنضوج المعارضة الحقيقية الفاعلة والمؤثرة والمتأثرة بقضايا المجتمع.

والثاني: هو تلك التركيبة الايديولوجية المتباعدة والنقيض الفكري المختلف بين أحزاب ذلك اللقاء والذي يضم في طياته حزب يمني متطرف وأخر يساري منفتح.

وخلصت الدراسة البحثية الى ان ما يقوم به "اللقاء المشترك" في اليمن اليوم ليس فقط تشويه للهوية الوطنية بل هو أيضا تشويه أخر بحق الحركات الوطنية والقومية المناضلة التي سعت ومازالت تسعى لرقي الأوطان ورفع مكانتها.
مشيرة الى ان المعارضة التي تسعى لإثارة النعرات ونشر الفوضى وتهدد امن الوحدة الوطنية وتعمل على إحداث فجوات عميقة بين الحاكم والمحكوم, فهي معارضة مُتشرذمة لا تمت للحركات الوطنية بصلة ولا تخدم الوطن بل تخدم أعدائه.

وأكدت الدراسة المعنونة بـ(خطورة الأخطاء التراكمية للقاء المشترك وأثرها في تشويه مفاهيم الولاء الوطني )ان التعددية السياسية والحزبية تجعل من الاختلاف في البرامج والأهداف والأطر الايديولوجية وسيلة لدعم الاستقرار الأمني ,وليس وسيلة للخراب والفوضى ونشر ثقافة الكراهية ، وتسهم تلك الأحزاب السياسية التي تُؤسس وفقاً لأحكام القانون في تحقيق التقدم السياسي والسلام الاجتماعي, وتعمل على الدفع بعجلة التنمية إلى الأمام على أساس الوحدة الوطنية.


وفيما استعرضت الدراسة نماذج لأساليب أحزاب معارضة في دول أخرى قالت ان المعارضة في اليمن (اللقاء المشترك) تسيرعكس التيار و تعاني من الانقباض والانكماش المستمر,( فهي تطل برأسها إذا علمت بان هناك صيد سياسي دسم, وتنسحب من أداء واجباتها الوطنية والقومية إذا ما رأت أن في انسحابها ضرراً ونكاية بالسلطة, تاركةً مصلحة الشعب أمراً ثانوياً).
واضافت : والمتتبع لسير " اللقاء المشترك" سيجده مكبلاً بقيود قياداته دون أن تكون للشريحة العظمى فيه أي تأثير يُذكر, سوى أنها تتحرك بالريموت كنترول من شارع إلى أخر ومن مظاهرة إلى أخرى.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025