الخميس, 01-مايو-2025 الساعة: 08:52 م - آخر تحديث: 07:06 م (06: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
دين
المؤتمر نت -

المؤتمرنت- الخليج -
علماء دين: للمرأة حق في الافتاء و"الفصل" في الحرم "بدعة"

استكمالاً لمناقشة وضع المرأة في المجتمع السعودي وبيان حقوقها الشرعية، أوضح المستشار في الديوان الملكي وعضو هيئة كبار العلماء السعودية الشيخ عبدالله بن سليمان المنيع أن الفقه والعلم الشرعي ليس محصورا على الرجال من دون النساء .



ولم يمانع الشيخ المنيع، في تصريح لصحيفة “عكاظ” أمس، تولي المرأة الإفتاء ضمن شروط وضوابط”، مشيرا الى ان من أهمها التأهيل الشرعي والفقهي” . إلا انه قال إن “الشيء الذي هو محل خلاف بين أهل العلم؛ هل يجوز أن تتبوأ المرأة ولاية عامة أو قضائية محافظة، فهذا الأمر محل خلاف ولم يعرف في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ولا العهود الثلاثة المفضلة أن تسلمت النساء مناصب إدارية أو ولايات عامة” .



وقال إن المرأة يمكن أن تعمل مستشارة أو عضوة في لجان الإفتاء، ولها أن تبدي رأيها كما أخوها الرجل في حالة كونها مؤهلة فقهيا وشرعيا” .



وأشار إلى أن الفقيهات موجودات عبر التاريخ، ابتداء من الصحابيات، وأولهن “أم المؤمنين” عائشة، زوجة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، موضحاً أن الاتجاه الفقهي النسائي وجد منذ عهد الرسول “حتى عصرنا الحاضر” .



من ناحية أخرى، أنكر علماء وباحثون شرعيون الفتوى التي أطلقها الداعية الدكتور يوسف الأحمد بشأن هدم المسجد الحرام وإعادة بنائه من جديد، وتحريمه الاختلاط في الطواف والسعي، موضحين أن هذا الاختلاط مشروع وليس كما تم ذكره في الفتوى .



وأوضح العلماء أن إطلاق مثل هذه الفتاوى التي تتعلق بأمور عامة المسلمين خطأ يثير الفتنة وأمر يجلب المشكلات . واستنكر بعضهم مثل هذه الفتاوى التي اعتبروها مخالفة للسنة النبوية وما جاء به النبي محمد صلى الله عليه وسلم، معتبرين أن في هذا دعوة صريحة إلى الابتداع في الدين واستحداث أمر لم يأت به الشرع “من خلال الوحيين؛ الكتاب والسنة” .



من جهة ثانية، تبرأت قناة فضائية سعودية من آراء الدكتور يوسف الأحمد التي هاجم فيها جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025