السبت, 03-مايو-2025 الساعة: 12:51 م - آخر تحديث: 02:03 ص (03: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
أوباما وميدفيديف يوقعان "نيو ستارت"
وقع الرئيسان الأميركي باراك أوباما والروسي ديمتري ميدفيديف في العاصمة التشيكية براغ على معاهدة جديدة بين البلدين لخفض الأسلحة الإستراتيجية تسمى (نيو ستارت) خلفا للمعاهدة المنتهية في ديسمبر/كانون الأول الماضي.

ومما تنص عليه الاتفاقية السماح للولايات المتحدة باستخدام المجال الجوي الروسي لنقل جنود إلى أفغانستان, وتخفيض أعداد الرؤوس النووية الإستراتجية لدى البلدين بنسبة 30%. لكن أحكام الاتفاقية لا تشمل الأسلحة المخزنة, بل المنشورة فقط.

وتخلف المعاهدة سابقتها "ستارت 1" التي أبرمت عام 1991، وستخفض الرؤوس النووية العاملة إلى 1550 رأسا التي تنشرها روسيا والولايات المتحدة. ويملك البلدان 90% من أسلحة العالم النووية.

ويأتي التوقيع بعد ثلاثة أيام من إعلان إدارة أوباما إستراتيجية نووية جديدة تقلص دائرة الدول التي يمكن أن تستخدم الأسلحة النووية ضدها.

وتأتي الاتفاقية عقب مراجعة للسياسة الأميركية لتضييق مجال استخدام الأسلحة النووية وحشد الزخم لقمة أمن نووي تعقد في واشنطن يومي 12 و13 أبريل/نيسان الحالي.

رحلة طويلة
وشدد أوباما -أثناء المؤتمر الصحفي وعقب التوقيع- على سعيه نحو عالم آمن خال من السلاح النووي، وهي السياسة التي أعلنها من قبل رغم أنها لن تحقق كاملة خلال فترة رئاسته.

وأكد أن الاتفاقية خطوة واحدة في رحلة طويلة من أجل الحد من التسلح النووي.

من جهته قال ميدفيديف إن التوقيع على الاتفاقية جاء بعد عمل شاق بين البلدين وهي مكسب للجميع.

وأضاف أن من شأن الاتفاقية تعزيز الاستقرار الإستراتيجي وتمكن من العمل نحو مستوى أعلى من التعاون بين البلدين.

ويجب أن تحظى الاتفاقية بموافقة الكونغرس الأميركي والبرلمان الروسي لتدخل حيز التنفيذ.

وتساعد هذه المعاهدة أوباما على زيادة الضغط على دول تقول واشنطن إنها تسعى لتطوير أسلحة نووية.

وقال ستيفن بايفر -وهو خبير في الحد من الأسلحة بمعهد بروكينغز- إن المعاهدة مع روسيا ستعطي وفد الولايات المتحدة مصداقية أكبر في مؤتمر حظر الانتشار النووي.

ويتناول أوباما العشاء بعد التوقيع اليوم مع 11 رئيس دولة في شرق ووسط أوروبا. وقال دبلوماسيون من جمهورية التشيك إن الاجتماع يهدف لطمأنة دول الكتلة السوفياتية السابقة من أن إعادة ضبط العلاقات مع روسيا لن تؤدي إلى تقليص المصالح الأميركية في المنطقة.

المصدر: الجزيرة + وكالات










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025