الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 10:26 ص - آخر تحديث: 02:05 ص (05: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - أكد الأستاذ عبد القادر باجمال مستشار رئيس الجمهورية نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام(الحاكم في اليمن) أن إعادة تحقيق الوحدة المباركة في الثاني والعشرين من مايو 1990م باعتبارها الإنجاز الوطني الأعظم أعطت لليمن رسوخاً قوياً فوق هذه الأرض وتحت السماء وتحت الشمس الساطعة

المؤتمرنت -
باجمال :الوحدة خط احمر وخيارات الدمار والضياع محاصرة من الشعب
أكد الأستاذ عبد القادر باجمال مستشار رئيس الجمهورية نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام(الحاكم في اليمن) أن إعادة تحقيق الوحدة المباركة في الثاني والعشرين من مايو 1990م باعتبارها الإنجاز الوطني الأعظم أعطت لليمن رسوخاً قوياً فوق هذه الأرض وتحت السماء وتحت الشمس الساطعة.

وأوضح باجمال أن الوحدة أعطت اليمنيين كل هذا العطاء العظيم الذي أذهل العالم في ظرف تاريخي عربي يعيش حالات من التمزق والضياع والقهقرة إلى الوراء في علاقات المجتمعات العربية بعضها بعضاً وفي علاقاتها مع الآخرين رغم كل ما تيسر لعالمنا العربي والإنسان العربي من أكل أساليب التقدم .

وذكر باجمال في أول حوار له عقب عودته من رحلته العلاجية الناجحة في الخارج تنشره مجلة " التجارة " الصادرة عن وزارة الصناعة والتجارة في عددها القادم أن عنوان الوحدة جاء متلازماً مع الديمقراطية ثابتاً ويقيناً راسخاً ليؤكد بأن الديمقراطية هي طريقنا نحو المستقبل وطريقنا نحو الأمن والاستقرار والطمأنينة في حياتنا جيلاً بعد جيل، وبدون الديمقراطية سوف تتعرض بلادنا وأهلنا إلى حالات من الفوضى وإلى حالات من الانهيارات .

وشدد مستشار رئيس الجمهورية ونائب رئيس المؤتمر الشعبي العام على أنه ليس هناك أي عمل جليل وانجاز عظيم يضاهي الوحدة أو يساويها، باعتبارها حققت غايات ومقاصد الشعب من نضاله وتضحياته انتصاراً للثورة اليمنية وترسيخ الجمهورية ونيل الاستقلال .

واعتبر باجمال أن الوحدة اليمنية على الصعيد السياسي حققت أمرين الأول سياسة داخلية وتثبيت القضايا الدستورية والتشريعية والقانونية في بناء دولة الوحدة، مصحوبة برؤية ديمقراطية واضحة، وبممارسة ديمقراطية على الساحة وفي أوساط الناس، تمثلت في الانتخابات البرلمانية والرئاسية والمحلية ، أما الشيء الثاني؛ فهو السياسة الخارجية، حيث أمّنا الشروط الموضوعية للوحدة اليمنية على أطرافها، أي حدودنا مع عُمان، وحدودنا مع المملكة العربية السعودية، وهذا لم نستطع إنجازه قبل 66 سنة، منذ العام ,1934 وأنجزناه في العام 2000 بشكل رائع؛ حتى على المستوى الدولي بيننا وبين إريتريا، دخلنا في التحكيم، وانتهينا من القضية، وبالتالي أثبتت الوحدة اليمنية، أنها وحدة سلام لليمنيين ككل، وللشعوب العربية بصورة خاصة وعلى الشاطئ الأفريقي .
وأكد باجمال أن ما يجري اليوم من بعض الترهات وبعض الظواهر المخلة بالأمن والاستقرار هذه كلها سوف تجد نفسها محاصرة من قبل كلٍ من الشعب الواعي وسوف تجد نفسها معزولة عن تيار الشعب وهو في مجرى التاريخ نحو بناء المستقبل ، مشددا على أن الوحدة خط أحمر وأي خيار آخر غير هذا هو الخيار للدمار والضياع وخيار القفز في المجهول.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024