الجمعة, 29-مارس-2024 الساعة: 02:32 م - آخر تحديث: 05:05 ص (05: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
قراءة متآنية لمقال بن حبتور (مشاعر حزينة في وداع السفير خالد اليافعي)
محمد "جمال" الجوهري
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - ثمن أصحاب الفضيلة علماء اليمن عاليا القرارات الحيكمة التي تضمنها خطاب فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية بمناسبة العيد الوطني الـ 20 للجمهورية اليمنية, والتي تصب في خدمة المصالح العليا للوطن . وقالوا في بيان صدر اليوم عن جمعية علماء اليمن

المؤتمرنت -
علماء اليمن يدعون إلى الالتقاء حول ما جاء في خطاب الرئيس
ثمن أصحاب الفضيلة علماء اليمن عاليا القرارات الحيكمة التي تضمنها خطاب فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية بمناسبة العيد الوطني الـ 20 للجمهورية اليمنية, والتي تصب في خدمة المصالح العليا للوطن .

وقالوا في بيان صدر اليوم عن جمعية علماء اليمن : ففي خيار الحوار المفتوح الذي تضمنه الخطاب الوافي بالغرض ما يسعد كل ذي عقل ولب حكيم ولسان صادق وذوق سليم، إلى جانب أنه أشتمل على التوجيه بالإفراج عن جميع المحجتزين على ذمة الفتنة التي اشعلتها عناصر التمرد في صعدة وكذا المحتجزين والخارجين عن القانون في بعض مديريات المحافظات الجنوبية والشرقية وما تبع ذلك من قرار العفو عن الصحفيين الذين لديهم قضايا منظورة أمام المحاكم أو عليهم أحكام قضائية في الحق العام ".

وأضافوا :" لذلك فأن خطاب فخامة الأخ الرئيس جاء ليسعد الموافق ويرضى المعارض ولم يبق بعده لقائل قول ولا لعليل تعليل, كما أنه جسد الحرص على توخي المصلحة الراجحة للشعب بأكمله على اختلاف مشاربه ومناهله, فهو دليل لكل من له قلب أو القى السمع وهو شهيد" .

وأعتبروا أن ما جاء في هذا الخطاب يشفي ويغني كل مؤالف ومخالف اللهم إلا من في قلبه مرض .. منوهين بدلالات إعلان فخامة الأخ الرئيس
لهذا الخطاب الهام من مدينة تعز وهي المدينة الحالمة الهادئة المطمئنة التي كانت وما تزال ميدانا للمثقفين ومنبعا للتنوير, فضلا عن كونها المدينة التي احتضنت كبار الأحرار وأبطال الثورة اليمنية , حيث التقى فيها أبطال صنعاء وعيبان وعدن وردفان وفيها كان الإعداد للثورة اليمنية
(26 سبتمبر و14 أكتوبر), والتي توجت أهدافها في 22 مايو 1990 م بإعادة تحقيق وحدة الوطن المبنية من القاعدة على أسس ثابتة قائمة على التلاحم والتآخي والود والوئام بين أبناء اليمن الواحد الذين تربطهم هذه القيم المتأصلة في دمائهم وأرواحهم منذ الأزل.

وأكد أصحاب الفضيلة علماء اليمن إن الوحدة أساس ثابت وقاعدة مرعية منذ صدر الإسلام إلى يومنا هذا تطبيقا لقوله تعالى " (وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرّقُواْ ) " .
وقالوا :" لقد أطال الله تعالى في عمر الرسول الأعظم عليه أفضل الصلاة و السلام حتى انعم جل وعلا على اليمن بالإسلام فدخل أهل اليمن في دين الله أفواجا, وبالإسلام شملت الوحدة اليمن قاطبة ".
وأهاب فضيلة العلماء في ختام البيان بجميع أبناء الوطن وقواه السياسية وشرائحه الإجتماعية المختلفة إلى الالتقاء حول ما جاء في خطاب فخامة الأخ الرئيس وتغليب أهداف ومصالح الوطن العليا على ما دونها من مصالح, ولما فيه خير الوطن وازدهاره ومصلحه شعبه .

سبأ








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024